Taxation Through the Ages: From Ancient Rome to Modern Times ”عُد إلى ديارك”.. سخط في الشارع لتزايد أعداد السياح ثورة في عالم المجوهرات... صنع أول ماسة في العالم من الورد! الحكومة تأمر ”آبل” بإزالة تطبيقي واتساب وثريدز الإعلام يتوقف تماماً احتجاجا على ارتفاع تكاليف المعيشة النظارة الشمسية تتألق بتصميم ”عين القطة” بطرق بسيطة وفعالة.. كيف تتخلص من التوتر في العمل؟ ماسك الصبار للشعر لمزيد من الترطيب والنعومة الوقت الأكثر إرهاقا من اليوم وظيفة من المنزل بـ100 ألف دولار أول مسابقة لملكة جمال الذكاء الاصطناعي في العالم سر بكاء ام كلثوم في الأطلال

نيويورك تايمز:

تحريك جديد لـ ساعة يوم القيامة.. هل اقترب البشر من الإبادة؟

ساعة يوم القيامة
ساعة يوم القيامة

قام علماء الذرة بتحريك عقارب "ساعة يوم القيامة" الرمزية، حيث اقتربت لـ90 ثانية فقط قبل منتصف الليل.

تحريك العلماء عقارب الساعة لهذا المستوى يعني أن العالم قد يشهد حربًا نووية كارثية للبشرية.

قام العلماء باتخاذ هذا الإجراء استناداً إلى عدة عوامل تزيد من خطورة حدوث كوارث عالمية، بما في ذلك الموقف الروسي تجاه الأسلحة النووية والتوترات في أوكرانيا، بالإضافة إلى حرب إسرائيل في قطاع غزة، وأزمة تغير المناخ.

أشارت نشرة علماء الذرة إلى أن هذا التوقيت الجديد يُظهر احتمال فناء العالم نتيجة للتهديدات النووية وتغير المناخ، بالإضافة إلى التقنيات المدمرة مثل الذكاء الاصطناعي.

وأوضحت راشيل برونسون، رئيسة النشرة، أن بؤر الصراع في مختلف أنحاء العالم تزيد من خطر التصعيد النووي، وأن تغير المناخ يسبب الموت والدمار، مع تسارع بعض التقنيات المدمرة مثل الذكاء الاصطناعي بوتيرة أسرع من الإجراءات الوقائية المتاحة.

بالإضافة إلى ذلك، أشارت إلى أن الإنفاق الضخم للصين وروسيا والولايات المتحدة على تحديث وتوسيع ترساناتها النووية يزيد من خطر حدوث حرب نووية عن طريق الخطأ أو التقدير السيئ.

كما ألمحت إلى أن هناك احتمالًا جديًا لاستخدام روسيا للأسلحة النووية في الصراع مع أوكرانيا، خاصةً مع إرسال موسكو إشارات نووية مثيرة في الفترة الأخيرة.

بخصوص الصراع في غزة، أشارت برونسون إلى أن تصرفات إسرائيل، كدولة نووية، قد تؤثر على توقيت ساعة يوم القيامة، خاصةً إذا اتسع الصراع ليشمل المزيد من دول المنطقة، مما قد يؤدي إلى حدوث حروب أكبر تشمل قوى نووية أو قوى شبه نووية.

وفي ختام النشرة، أشارت إلى أن العالم دخل في مرحلة مجهولة في عام 2023، حيث كان العام الأكثر حرارة على الإطلاق، واستمرت انبعاثات الغازات الدفيئة في الارتفاع، وسجلت درجات حرارة سطح البحر ارتفاعًا قياسيًا في العالم، مما أدى إلى تقليص كميات الجليد في القطب الجنوبي إلى أدنى مستوى يومي منذ بداية رصد الأقمار الصناعية.