Taxation Through the Ages: From Ancient Rome to Modern Times ”عُد إلى ديارك”.. سخط في الشارع لتزايد أعداد السياح ثورة في عالم المجوهرات... صنع أول ماسة في العالم من الورد! الحكومة تأمر ”آبل” بإزالة تطبيقي واتساب وثريدز الإعلام يتوقف تماماً احتجاجا على ارتفاع تكاليف المعيشة النظارة الشمسية تتألق بتصميم ”عين القطة” بطرق بسيطة وفعالة.. كيف تتخلص من التوتر في العمل؟ ماسك الصبار للشعر لمزيد من الترطيب والنعومة الوقت الأكثر إرهاقا من اليوم وظيفة من المنزل بـ100 ألف دولار أول مسابقة لملكة جمال الذكاء الاصطناعي في العالم سر بكاء ام كلثوم في الأطلال

مجدي خليل يُعلن: تم إلغاء رحلة شيخ الأزهر لأمريكا بعد رفض ترامب مقابلته ونسعي لمعاملته كالقرضاوي

جود نيوز الكندية: تحت عنوان "الجهود الجادة المثمرة" كتب الكاتب والباحث المعروف "مجدي خليل" - مدير منتدي الشرق الأوسط للحريات - عبر صفحة التواصل الإجتماعي الخاصة به، "فيس بوك"، أنه كان مقرراً أن يتقابل شيخ الأزهر مع ترامب فى البيت الأبيض يوم ٢٧ سبتمبر الحالى، وقد نجح الكثيرون فى الغاء هذا اللقاء، مما جعل العنجهية الكذابة للشيخ أحمد الطيب تجعله يلغى رحلته لأمريكا كلها. وكان القس أندريا زكى، رئيس الطائفة الأنجلية بمصر، والسفارة المصرية قد بذلوا جهدا كبير لترتيب لقاء بين ترامب واحمد الطيب ولكنهم فشلوا أمام ضغط المجموعات الحقوقية التى كشفت عن تصريحات تحمل تطرف شيخ الأزهر. وأكد "خليل" أن شيخ الأزهر كان قد اعد له برنامج كبير فى أمريكا به صلاة فى الكاتدرائية الوطنية بواشنطن، ولقاء مع مجلس العلاقات الخارجية الأمريكية بنيويورك. ولقائين فى شيكاغو ، وكذلك لقاء فى السفارة المصرية بواشنطن، بالإضافة إلي كلمة أمام الأمم المتحدة، ولقاء مع بعض اعضاء الكونجرس منفردين. وبحسب "مجدي خليل" فأنهم فشلوا تماما فى جعل ترامب يقبل لقاءه، وفشلوا تماما فى ترتيب كلمة له أمام الكونجرس بأكمله فرتبوا لقاءات مع بعض اعضاء الكونجرس. وأضاف خليل أن القس اندريا زكى والسفارة المصرية، فشلوا جميعا فى جعل ترامب يقابله، وبعد ضغوط وافق بنس نائب الرئيس أن يلتقى به لقاء عابر، ولكن شيخ الأزهر، الذى يضع رأسه برأس رؤساء الدول قال إن لم يقابلنى ترامب لن أذهب إلى أمريكا، فالغى رحلته حسب ما علمت مؤخرا، وهذا خبر سار حيث أننا لا نريد أن نسمع مزيدا من تصريحاته. وأشار الباحث "مجدي خليل" إلي أن المجموعات الحقوقية فى أمريكا تجهز مفاجأة أكبر للشيخ أحمد الطيب ستجعل وضعه فى أمريكا مثل وضع الشيخ يوسف القرضاوى.