Taxation Through the Ages: From Ancient Rome to Modern Times ”عُد إلى ديارك”.. سخط في الشارع لتزايد أعداد السياح ثورة في عالم المجوهرات... صنع أول ماسة في العالم من الورد! الحكومة تأمر ”آبل” بإزالة تطبيقي واتساب وثريدز الإعلام يتوقف تماماً احتجاجا على ارتفاع تكاليف المعيشة النظارة الشمسية تتألق بتصميم ”عين القطة” بطرق بسيطة وفعالة.. كيف تتخلص من التوتر في العمل؟ ماسك الصبار للشعر لمزيد من الترطيب والنعومة الوقت الأكثر إرهاقا من اليوم وظيفة من المنزل بـ100 ألف دولار أول مسابقة لملكة جمال الذكاء الاصطناعي في العالم سر بكاء ام كلثوم في الأطلال

الحكومة الكندية تستأنف حكم المحكمة بإعادة 4 رجال كنديين محتجزين في سوريا

 تستأنف الحكومة الفيدرالية الكندية حكم المحكمة الفيدرالية الذي أمر بإعادة أربعة رجال كنديين محتجزين في شمال شرق سوريا للاشتباه في انتمائهم إلى داعش، وطلبت حكومة كندا من المحكمة وقف هذا الأمر القضائي بإعادة الأربعة رجال في انتظار الاستئناف، وهؤلاء الرجال الكنديين لم توجه إليهم تهم بارتكاب جرائم موجودون حاليا في سجون تديرها القوات الكردية في شمال سوريا ويتم احتجازهم بسب صلات مزعومة بداعش والتي أدرجتها حكومة كندا كجماعة إرهابية. وكانت المحكمة الفيدرالية قد قضت الشهر الماضي بان الرجال الأربعة لهم الحق في العودة إلى كندا بموجب المادة 6 (1) من ميثاق الحقوق والحريات والتي تقول (أن لكل مواطن كندي الحق في الدخول إلى كندا والبقاء فيها ومغادرتها) ولكن الحكومة الكندية تجادل بان المحكمة أخطأت في تفسير هذه المادة من القانون. ومن ضمن الرجال الأربعة رجل يدعي جاك ليتس يحمل الجنسيتين الإنجليزية والكندية ولكن إنجلترا نزعت  جنسيته الإنجليزية بعد انضمامه إلى داعش، وهو مسجون منذ أربع سنوات في سوريا وكان قد أعترف عام 2019 بانه انضم إلى داعش ووصف ذلك بانه (أغبي شيء فعله على الإطلاق)، وقالت والدته في كندا "إنه اعترف تحت الإكراه، وان داعش سجنته ثلاثة مرات وانه لم يكن جزءا من هذه الجماعة الإرهابية، وإن كندا تعيد النساء والأطفال إلى وطنهم ولكن من الصعب عليها أعادة أبني إلي وطنه" مشيرة إلى الصفقة التي عقدتها الحكومة الكندية لإعادة تسعة عشر امرأة وطفلا من معسكرات الاعتقال في شمال شرق سوريا . هذا وقد قال إشعار الاستئناف الذي قدمته حكومة كندا للمحكمة "أن الوضع في الإدارة الذاتية في شمال وشرق سوريا وهي المنطقة التي يسيطر عليها الأكراد وتدير السجون "خطيرة" على المحتجزين هناك وعلى موظفي حكومة كندا، وان الوضع هناك متغير وعنيف وغير مضمون أو ثابت".