Taxation Through the Ages: From Ancient Rome to Modern Times ”عُد إلى ديارك”.. سخط في الشارع لتزايد أعداد السياح ثورة في عالم المجوهرات... صنع أول ماسة في العالم من الورد! الحكومة تأمر ”آبل” بإزالة تطبيقي واتساب وثريدز الإعلام يتوقف تماماً احتجاجا على ارتفاع تكاليف المعيشة النظارة الشمسية تتألق بتصميم ”عين القطة” بطرق بسيطة وفعالة.. كيف تتخلص من التوتر في العمل؟ ماسك الصبار للشعر لمزيد من الترطيب والنعومة الوقت الأكثر إرهاقا من اليوم وظيفة من المنزل بـ100 ألف دولار أول مسابقة لملكة جمال الذكاء الاصطناعي في العالم سر بكاء ام كلثوم في الأطلال

وثيقة مسربة تكشف عن استراتيجية الترويج للأيدولوجية الجنسية في المدارس

تقرير من باف: من الواضح أن الترويج الخبيث للايدلوجية الجنسية السامة في المدارس هي جهد استراتيجي مخطط له بدقة، والآن بفضل الكشف عن وثيقة مسربة يمكننا معرفة وقراءة الخطة التي تم توزيعها من قبل مجلس مدارس مدينة نياجرا عام الفان واثنان وعشرين. عنوان الوثيقة (دعم الهوية الجنسية للطلاب وإرشادات للتعبير عن الجنس) والوثيقة عبارة عن مسودة يقال إنها تستخدم داخليا في مجلس الإدارة ولكنها ليست على الأنترنت أو موقع الويب الخاص بمجلس مدارس نياجرا. ويقرأ في مقدمة الوثيقة ما يلي "إنه يقع على عاتق جميع أعضاء مجتمعات مدارسنا مسؤولية احترام وتأكيد الهوية الجنسية للطلاب والتعبير عن جنسهم، والعمل مع الطلاب لضمان تلبية الاحتياجات التي تلبي ميولهم الجنسية". وتقول الصفحة رقم ستة من الوثيقة "انه لا يجب أن تكشف المدرسة أبدا عن الهوية الجنسية التي يحياها الطفل للعائلة دون موافقة مسبقة وصريحة من هذا الطالب (الطفل) بغض النظر عن عمر الطالب" هذا على الرغم من الحق القانوني للآباء في طلب الوصول إلى المعلومات إذا عرفوا أن طفلهم يمر بعملية (تغيير الجنس). وبالنسبة للمعتقدات الدينية للوالدين، تقول الصفحة رقم اثني عشر من الوثيقة "أن الحقوق الدينية يمكن تقييدها عندما تعيق ممارسة هذه المعتقدات الدينية للعائلة حقوق الطالب." وفي الصفحة رقم ثمانية من هذه الوثيقة ينصح العاملين في المدارس باستخدام أي ضمائر تدل على الشخصية يطلبها الطالب بما في ذلك على سبيل المثال لا الحصر (هو، هي، هم، زاي، ز، ليل، يل، إيل وغيره بجانب استعمال بال وفولكس). وتقول منظمة (باف) والتي تعني أن الآباء هم المعلمون الأوائل لأطفالهم، انه بقدر ما هو صادم لقراء هذه الوثيقة المسربة فهي تشرح من أين تأتي السياسات المدمرة والخطيرة التي يتم دفعها في المدارس.