Taxation Through the Ages: From Ancient Rome to Modern Times ”عُد إلى ديارك”.. سخط في الشارع لتزايد أعداد السياح ثورة في عالم المجوهرات... صنع أول ماسة في العالم من الورد! الحكومة تأمر ”آبل” بإزالة تطبيقي واتساب وثريدز الإعلام يتوقف تماماً احتجاجا على ارتفاع تكاليف المعيشة النظارة الشمسية تتألق بتصميم ”عين القطة” بطرق بسيطة وفعالة.. كيف تتخلص من التوتر في العمل؟ ماسك الصبار للشعر لمزيد من الترطيب والنعومة الوقت الأكثر إرهاقا من اليوم وظيفة من المنزل بـ100 ألف دولار أول مسابقة لملكة جمال الذكاء الاصطناعي في العالم سر بكاء ام كلثوم في الأطلال

استقالة وزير الإسكان في أونتاريو وسط اتهامات تتعلق بتضارب المصالح

استقال وزير الإسكان ستيف كلارك من مجلس الوزراء في أونتاريو، بعد أسابيع من قيام أحزاب المعارضة وقادة الأمم الأولى والسكان بالمطالبة باستقالته في أعقاب تحقيقات متعددة في تعامل مكتبه مع تبادل أراضي الحزام الأخضر وبيع أراضي منها للمستثمرين. والحزام الأخضر هو مساحة كبيرة من الأراضي المحمية في أونتاريو تم أنشاؤها عام الفان وخمسة لمنع الزحف العمراني وحماية البيئة وتبلغ مساحتها اثنان مليون فدان من الأراضي الزراعية والغابات والأنهار والبحيرات وهي تدعم الإنتاج الغذائي والتراث الثقافي والترفيه والسياحة وكانت حكومة فورد قد أزالت سبعة آلاف وأربعمائة فدان منها واستبدلتها بأراضي أخري خارج الحزام الأخضر وباعت منها حوالي الفان وتسعمائة وخمسة وتسعون فدان لثلاثة من المطورين لبناء خمسون الفا منزل عليها بعد إلحاح وضغط من هؤلاء المطورين على مكتب وزير الإسكان. وقالت حكومة فورد أن استبدال الأراضي كان ضروري لمساعدتها على الوفاء بوعدها ببناء مليون ونصف منزل خلال العشر سنوات القادمة وسط أزمة السكن، وهذا أثار انتقادات أحزاب المعارضة وقادة الأمم الأولى ونشطاء البيئة وقالوا "أن هناك نقصا في التشاور الهادف ولا حاجة لبيع أراضي من الحزام الأخضر". وقالت زعيمة الحزب الديمقراطي الجديد "أنه في حين أن ستيفن كلارك تحمل المسؤولية في دوره عن هذه الفضيحة فإن هناك تقريران وتحقيق للشرطة الفيدرالية تشير إلى أن هذا الفساد يصل إلى ما هو ابعد من مكتب وزير الإسكان، وانه يجب استعادة الأراضي التي بيعت من الحزام الأخضر". وقال ديفيدديك مفوض النزاهة "انه يبدو من غير المعقول أن يضع وزير الإسكان رأسه في الرمال في مثل هذه المهمة التي تقوم بها وزارته". ووجد تقرير حكومي "ان الافتقار إلى القيادة أدى إلى تعزيز المصالح الخاصة لبعض المطورين بشكل غير صحيح"، وقال وزير الإسكان بعد قبول استقالته "انه بحاجة إلى تحمل مسؤولية ما حدث" وهو لا يزال عضوا في حزب المحافظين في أونتاريو وممثلا عن منطقة ساوزند إيلاند وليدزجرينفيل وريولاك .