From Hospitality to Hostility: A Silent Transformation اغتالوا علماء المعامل.. لا علماء الفتاوي من ينتصر في الحرب الإسرائيلية الإيرانية: ومشهد دولي معقد؟ مصر والخليج يخططان لزعامة العالم... وسينجحون‎ متى سيخدمنا الذكاء الاصطناعي؟ وفي يوم خرج مرجعش !‎ تعليم مصر في خبر ”كان” ثقيلة هي ثياب الحملان! (قصة قصيرة) (10) للحرية أسطول!! إن فسد الملح رسالة من ”ميامي” نشأة الثقة بالنفس “ Basic Trust ” بين علم النفس... وبين الرجاء المسيحي ” لأننا سنراه كما هو“ (١يوحنا ٢:٣)

مديكال إكسبريس:

ألعاب الواقع المختلط تحفز النشاط البدني للطفل

قد تكون ألعاب الواقع المختلط دافعاً يحتاجه الأطفال للبقاء نشطين، وفق دراسة جديدة من جامعة جورجيا، حيث شهد الأطفال المشاركون في الدراسة زيادة كبيرة في النشاط البدني بهذه الوسيلة.

وقالت سون جو (جريس) آن الباحثة الرئيسية: "إن إعطاء الأطفال لعبة فيديو وتوقع ممارسة الرياضة باستخدامها لفقدان الوزن أو زيادة النشاط البدني أمر صعب للغاية".

وتابعت: "يحتاج الجميع إلى مستوى معين من الدعم والعلاقات الاجتماعية لدعم هذا التغيير حقاً. وقد اتضح أنه يمكننا استخدام التكنولوجيا لمساعدة الآباء والأطفال على البقاء على اتصال، ومساعدتهم في تحقيق هذا الهدف العائلي المشترك المتمثل في التأكد من أن الأطفال يظلون نشطين وصحيين".

وبحسب "مديكال إكسبريس"، ركزت الدراسة على أكثر من 300 طفل وأولياء أمورهم المسجلين في برامج ما بعد المدرسة.

وتم تعيين نصفهم لاستخدام برنامج كمبيوتر لتحديد أهداف التمرين دون ردود فعل اجتماعية، والنصف الآخر في برنامج "الواقع المختلط".

واستخدم برنامج "الواقع المختلط" للياقة البدنية كلباً افتراضياً صمّمه فريق البحث لمساعدة الأطفال على تحديد أهداف النشاط البدني، وتشجيعهم على الوصول إلى الأهداف التي حددوها.

وتتبع الباحثون مستوى نشاط الأطفال من خلال أجهزة "فيت بيت".

وأراد الباحثون معرفة كيف يقود الشعور بالاستقلالية والإنجاز أهداف اللياقة البدنية للطفل، بدلاً من تعيين هدف لكل طفل، أعطاهم برنامج "الواقع المختلط" الحرية في تحديد أهدافهم الخاصة.

وسمح هذا النهج للأطفال بتحديد أهداف يمكن الوصول إليها بسهولة أكبر بدلاً من اتباع نهج واحد يناسب الجميع للنشاط البدني.