حكاية البنت التي كفرت وشربت القهوة قمة ألاسكا بين ترامب وبوتين: خطوة على طريق الاتجاه نحو نوبل للسلام Strikes: From Ancient Egypt to Modern Society — A Reflection on Collective Action and Social Responsibility هل هي بالحقيقة ثقيلة ثياب الحملان؟ ”أنثى” في مجتمع مهووس أقصر الطرق للوصول إلى اللحمة!! لأجل صحافتنا الرصينة في ناس رخصت نفسها من أروع ما قيل! نسجتني في بطن أمي ”ابن الإنسان” (2) حالة ”ما قبل السكري” تشكل خطراً في عمر معين

سر بكاء ام كلثوم في الأطلال

قال السنباطى "عند إجراء بروفة الأطلال لاحظت أن دموع الست خانتها وعلى المسرح لاحظ الجمهور بكائها أيضا".

وكان سبب بكائها، فقد كانت في ذلك الوقت سنه 1966، تجاوزت الستين من عمرها وتغيرت الدنيا حولها واختفى الأصدقاء ورحل زكريا احمد وبيرم التونسي والقصبجي وغيرهم وأخذت الشيخوخة تهاجم الباقين وبهذا كانت وهي تغنى الأطلال تقف على أطلال ينهار تحت قدميها.

صحيح إنها ظلت تقاوم ولكنها أصبحت وحدها في صومعة الفن وها هي تنظر حولها لا ترى إلا الأطلال لذلك بكت في البروفة وخانتها دموعها حين واجهت الجمهور.