From Speed Cameras to Street Violence: The Challenge to State Power المهرجان الثاني لفنون الشرق الأوسط.. احتفالية الثقافة والإبداع والتراث ”روايتان جديدتان تتحديان المحرمات في ندوة إنسانيون الثقافية” الاستقواء بقوانين الازدراء تشارلي كيرك ”شهيد الكلمة” ... و”فرج فودة” الغرب كورال هوس إيروف يضيء ويرتل أنغام السماء في شرق كندا أنا حمار... أنت مش عارف أنا أبن مين ؟!‎ بين التقليد والتجديد.. صِراعٌ أم تكامُل؟ هل عرف المصريين قيمة الرئيس السيسي؟‎ كيس الشيبس: أنا عملت كل ده؟!! اعملوا مادام نهار

سر بكاء ام كلثوم في الأطلال

قال السنباطى "عند إجراء بروفة الأطلال لاحظت أن دموع الست خانتها وعلى المسرح لاحظ الجمهور بكائها أيضا".

وكان سبب بكائها، فقد كانت في ذلك الوقت سنه 1966، تجاوزت الستين من عمرها وتغيرت الدنيا حولها واختفى الأصدقاء ورحل زكريا احمد وبيرم التونسي والقصبجي وغيرهم وأخذت الشيخوخة تهاجم الباقين وبهذا كانت وهي تغنى الأطلال تقف على أطلال ينهار تحت قدميها.

صحيح إنها ظلت تقاوم ولكنها أصبحت وحدها في صومعة الفن وها هي تنظر حولها لا ترى إلا الأطلال لذلك بكت في البروفة وخانتها دموعها حين واجهت الجمهور.