لماذا يكره السلفيون المتحف؟ عزيزتي جود نيوز.. شُكرًا فوز ممداني في مدينة نيويورك وصناعة الكذب وعدم فهم الغرب غزوة المتحف المصري الكبير ابن الراوندي والفول النابت... وحكامنا الآلهة‎ رسالة من تحت الماء! 9.5% انخفاض في مبيعات اكتوبر النتائج الأولية: وصول 5 من المرشحين الأقباط لجولة الإعادة في انتخابات ”النواب” ومازلنا نعيش في ”الهبل” المقدس‎ من الكاتب؟ (٣) إيمان صريح وقف بناء كنيسة ميت عفيف بالمنوفية

تربية الأطفال.. سر الحفاظ على شباب الدماغ ومكافحة الشيخوخة

وجد بحث في جامعة ييل أن الآباء يظهرون أنماطاً من الاتصال الدماغي تعارض بشكل مباشر التغيرات النموذجية المرتبطة بالعمر، وأن كل طفل إضافي يعزّز هذا التأثير.

وكانت النتيجة صحيحة لكل من الأمهات والآباء، ما يشير إلى أن الفوائد تأتي من تجربة الأبوة، وليس التغيرات البيولوجية الناجمة عن الحمل.

وقال الدكتور أفرام هولمز الباحث الرئيسي: "المناطق التي تنخفض في الاتصال الوظيفي مع تقدم الأفراد في السن هي المناطق المرتبطة بزيادة الاتصال عندما ينجب الأفراد أطفالًا".

ووفق "مديكال إكسبريس"، حلل البحث عمليات مسح الدماغ ومعلومات الأسرة من سجلات البنك الحيوي البريطاني.

ووجدوا أن الآباء الذين لديهم عدد أكبر من الأطفال يميلون إلى أن يكون لديهم اتصال أقوى في شبكات الدماغ الرئيسية، وخاصة تلك المعنية بالحركة والإحساس. تظهر هذه الشبكات نفسها عادةً انخفاض الاتصال مع تقدم الناس في السن.

وقال هولمز: "نحن نشهد نمطاً واسع النطاق من التغيرات الوظيفية، حيث يرتبط عدد أكبر من الأطفال الذين تتم تربيتهم مع زيادة الاتصال الوظيفي عبر الشبكات الحسية الجسدية والحركية".

ويبدو أن التأثير تراكمي، فكلما زاد عدد الأطفال الذين ينجبهم الآباء، ظهرت اختلافات الدماغ أقوى.

وتتحدى النتائج الافتراضات القائلة بأن إنجاب الأطفال يخلق في المقام الأول التوتر والضغط. بدلاً من ذلك، يشير البحث إلى أن الأبوة والأمومة قد توفر شكلاً من أشكال الإثراء البيئي الذي يمكن أن يفيد صحة الدماغ من خلال زيادة النشاط البدني والتفاعل الاجتماعي والتحفيز المعرفي.