“What Happened to the Canada We Loved?”… Welcome to the new Canada هل لطفي لبيب وزياد رحباني دخلوا الجنة؟؟! لماذا لا تجرب أن تعطي صوتك للحزب الليبرالي الكيبيكي؟ (1) نشأة وتطور الإنسان علي كوكب الأرض معا لإلغاء وزارة ”التربية والتعليم” المرأة.. وتُهمة التورّط بانفلات الذكور! أنأكل الطعام وبنو غزة جوعى؟!! بين ما أريد ... وما احتاج الصراع ضد الطبيعة القديمة لا تغيير في نسبة الفائدة هذه هي أغلى المقاطعات الكندية من حيث تكلفة المعيشة جدل في أونتاريو بعد منح عقد بـ140 مليون دولار لشركة أمريكية

دراسة: الصرامة هي الطريق لنجاح طفلك

إذا كنتَ تعتقد أن "التربية اللطيفة" هي الطريق الأمثل لتنشئة طفل ناجح، فربما عليك إعادة النظر. فقد كشفت دراسة بريطانية حديثة أن التربية السلطوية، القائمة على وضع حدود واضحة مقرونة بدفء عاطفي، تُنتج أطفالاً أكثر تفوقاً دراسياً حتى سن الحادية عشرة.

وفي وقت تتزايد فيه شعبية التربية اللطيفة بين آباء الألفية وجيل Z، والتي تقوم على الحوار والامتناع عن الصراخ أو العقاب، تشير نتائج الدراسة إلى أن هذا النهج قد يضر بالأداء الأكاديمي للأطفال، مقارنة بالتربية الأكثر حزماً.

الدراسة، التي أجراها المركز الوطني للبحوث الاجتماعية في بريطانيا، تتبعت نحو 6000 طفل من مختلف أنحاء إنجلترا على مدى أكثر من 10 سنوات، شملت مقابلات مع أولياء الأمور ومعلمي الأطفال، ويقول الباحثون إن "وضع حدود واضحة من قِبل الوالدين ارتبط بزيادة احتمالات تحقيق الأطفال للمستوى الأكاديمي المتوقع".

وبينما يُشيد مؤيدو التربية اللطيفة بقدرتها على تنمية الوعي الذاتي والذكاء العاطفي، فإن منتقديها، مثل مديرة المدرسة الشهيرة كاثرين بيربالسينغ، يرون أنها تُضعف سلطة الوالدين وتنتج أطفالاً غير منضبطين، مما يصعّب اندماجهم في البيئة المدرسية لاحقاً.

في المقابل، تُعرّف التربية السلطوية بأنها تمزج بين الصرامة والدفء، حيث لا يُمنع استخدام الحدود أو حتى الصراخ عند الضرورة، مع الحفاظ على دعم الطفل عاطفياً. ويقول الخبراء إن هذا النموذج يُعدّ أكثر توازناً من "التربية الاستبدادية"، التي تعتمد على الشدة دون تعاطف.

وتوضح البروفيسورة فيفيان هيل من معهد التعليم بجامعة كلية لندن أن التربية اللطيفة قد تعيق تأقلم الطفل داخل الصفوف الدراسية، حيث تقول: "في الفصول الدراسية، لا مجال للتفاوض مع 30 طفلاً.. يجب أن يتمكن المعلم من فرض النظام والتعليم في آنٍ معاً".