“What Happened to the Canada We Loved?”… Welcome to the new Canada هل لطفي لبيب وزياد رحباني دخلوا الجنة؟؟! لماذا لا تجرب أن تعطي صوتك للحزب الليبرالي الكيبيكي؟ (1) نشأة وتطور الإنسان علي كوكب الأرض معا لإلغاء وزارة ”التربية والتعليم” المرأة.. وتُهمة التورّط بانفلات الذكور! أنأكل الطعام وبنو غزة جوعى؟!! بين ما أريد ... وما احتاج الصراع ضد الطبيعة القديمة لا تغيير في نسبة الفائدة هذه هي أغلى المقاطعات الكندية من حيث تكلفة المعيشة جدل في أونتاريو بعد منح عقد بـ140 مليون دولار لشركة أمريكية

فيروز تظهر علنا لتشييع ابنها زياد وتثير حزن المنصات

تفاعل مغردون مع ظهور الفنانة فيروز لأول مرة منذ سنوات، خلال تشييع نجلها الموسيقار زياد الرحباني الذي رحل عن عمر يناهز الـ69 عاما بعد صراع مع مرض تليف الكبد.

وأعاد المشهد المؤثر الذي رصدته الكاميرات لوصول السيدة فيروز برفقة ابنتها ريما إلى كنيسة سيدة الرقاد ببلدة بكفيا بجبل لبنان، لإلقاء نظرة الوداع الأخير على نجلها، لتعيد للأذهان علاقة فنية استثنائية امتدت لعقود بين الأم والابن.

وتميزت العلاقة الفنية بين فيروز وابنها زياد بطابع خاص لا يمكن فصله، إذ كان في كل أغنية لزياد حضور لصوت فيروز.

هذا الثنائي الاستثنائي جمع بين عبقرية التأليف والتلحين من جهة زياد، وبين الصوت الذي لا يُضاهى من جهة فيروز، ليخلقا معا إرثا موسيقيا خالدا عكس هموم الناس وآمالهم وأحلامهم بكلمات وألحان لا تُنسى.

وعرف زياد الرحباني بتعدد مواهبه بين الكتابة والتلحين والموسيقى والمسرح، ونجح في إدخال عناصر الجاز والأنماط الغربية إلى الموسيقى الشرقية، واشتهر بمسرحياته التي أنتجها خلال الحرب الأهلية اللبنانية.

ورغم انتمائه السياسي المعلن، حظي بشعبية واسعة في كل فئات الشعب اللبناني والعربي، وأصبح رمزا للفن النقدي الملتزم.

ومن بيروت التي كانت مسرحا لأحلامه إلى قلوب ملايين العرب، شيع اللبنانيون الفنان زياد الرحباني وسط حضور جماهيري كثيف توافد إلى مستشفى فؤاد خوري في منطقة الحمرا بالعاصمة بيروت.