التقدم العلمي صنعه الازدراء! تصدع الحزب الليبرالي في الكيبيك ... انتخابات العام القادم في الإقليم الصلاة على قارعة الطريق! سيكولوجية ”النفخ في الزبادي”! وعادت مصر إلى مربع الصفر! والشتا كان يومين وشوية مطر‎ لماذا يعشق الناس الأذى؟ نظرية التطور لا تتعارض مع قضية الإيمان بوجود الخالق A Warning from the Graveyard Rising crime and desperation show a society in danger لماذا تثير خطة ترامب لبيع طائرات F-35 للسعودية جدلا واسعا؟ إجراءات استثنائية فى أسبانيا لمواجهة حمى الخنازير خوفا من تفشى المرض تجميد الهجرة من ”دول العالم الثالث”.. ماذا يعني إعلان ترمب وما طرق تنفيذه؟

ندي باخوم تكتب : مريمٌ

مريم كانت مخطوبة لراجل بار عايشة فى مخافة الله هى و خطيبها النجار و فى يوم ظهرلها ملاك يبشرها بالخبر السار الرب اخترها من دون البنات علشان تكون والدة رب السماوات يوسف افتكرها غلطت و جابت العار و قرر انه يسيبها من سكات لكن ملاك الرب ظهرله فى المنام علشان يعطيه السلام يقوله ان الطفل المولود هو اللى كان من سنيين موعود علشان يشفى الالم و يسد الجوع و يكون للناس ينبوع و هيكون اسمه يسوع كانت العدرا عايشة بطهارة حياتها بتنور زى المنارة و فى وقت البشارة قالت كل الأجيال هطوبنى و رب المجد هيرفعنى و حان وقت ولادة المسيا المنتظر بس ماكنش فيه مكان غير فى مذود البقر و فى وقت قصير بعد الولادة ظهر ملاك الرب ليوسف قبل مايموت الطفل زى ما امر هيرودس كان لازم يهربوا على مصر علشان تكتمل الشهادة من مصر دعوت ابنى