التقدم العلمي صنعه الازدراء! تصدع الحزب الليبرالي في الكيبيك ... انتخابات العام القادم في الإقليم الصلاة على قارعة الطريق! سيكولوجية ”النفخ في الزبادي”! وعادت مصر إلى مربع الصفر! والشتا كان يومين وشوية مطر‎ لماذا يعشق الناس الأذى؟ نظرية التطور لا تتعارض مع قضية الإيمان بوجود الخالق A Warning from the Graveyard Rising crime and desperation show a society in danger لماذا تثير خطة ترامب لبيع طائرات F-35 للسعودية جدلا واسعا؟ إجراءات استثنائية فى أسبانيا لمواجهة حمى الخنازير خوفا من تفشى المرض تجميد الهجرة من ”دول العالم الثالث”.. ماذا يعني إعلان ترمب وما طرق تنفيذه؟

الكاتب حمدي رزق: الأنبا بيمن قدم للسلفيين خدمة جليلة لم يحلموا بها

جود نيوز الكندية: أنتقد الكاتب حمدي رزق بشدة ما قاله الانبا بيمن في كنائس نيوجيرسي ونيويورك، في مقال بجريدة المصري اليوم، بعنوان "أبن الطاعة تحل عليه البركة"، بأن الأنبا بيمن كما يقولون: «جه يكحلها عماها»، فخاطب أقباط المهجر، الذين يتقلبون على جمر ما يجرى لإخوتهم فى صعيد الوطن، قال لا فُضَّ فوه قولاً خطيراً: «60 بالمائة من مشاكل الأقباط سببها الأقباط أنفسهم وعدم حكمتهم وكلامهم بالعمل وعلاقات عاطفية كما حدث فى إسنا وأرمنت»!!. وأضاف "رزق"، أنبا قوص ونقادة خلَّص القضية لصالح السلفيين، والشكر موصول من الإخوان إلى السلفيين لنيافتك، تخيل الأنبا «بيمن»، المرسوم أسقفاً قبل ربع قرن من الزمان، القادم من نقادة فى الصعيد، تخونه عبارة مثل هذه، ويخطب فى أقباط المهجر، مبرراً الاعتداءات على أقباط الصعيد، قائلاً: «حتى أمريكا ليس بها أمن»، اشرح هذه العبارة، يعنى إيه، بتبرر إيه، غريبة.. أسقف نقادة يتحدث عن الأمن فى أمريكا، إحنا فى إيه ولا فى إيه، أصلاً انت رايح ليه، للأسف مضطر للقول فعلاً البابا تواضروس لم يُحسن اختيار سفرائه!! وختم "رزق" المقال، بأن الأنبا بيمن والانبا يوأنس لم يكونا مؤهلين لحمل الرسالة، ضلت الرسالة أهدافها، ولم تصل إلى متلقيها كما استبطنها البابا، وصلت مُشوَّهة بالكلية، واستُغلت سلباً، وأخشى أنها ضلت طريقها تماماً.