التقدم العلمي صنعه الازدراء! تصدع الحزب الليبرالي في الكيبيك ... انتخابات العام القادم في الإقليم الصلاة على قارعة الطريق! سيكولوجية ”النفخ في الزبادي”! وعادت مصر إلى مربع الصفر! والشتا كان يومين وشوية مطر‎ لماذا يعشق الناس الأذى؟ نظرية التطور لا تتعارض مع قضية الإيمان بوجود الخالق A Warning from the Graveyard Rising crime and desperation show a society in danger لماذا تثير خطة ترامب لبيع طائرات F-35 للسعودية جدلا واسعا؟ إجراءات استثنائية فى أسبانيا لمواجهة حمى الخنازير خوفا من تفشى المرض تجميد الهجرة من ”دول العالم الثالث”.. ماذا يعني إعلان ترمب وما طرق تنفيذه؟

جورج توفيق يكتب: و دقت الأجراس !!

شكرا سيدى وصلت الدعوة و لم تخطئ العنوان فليس لى أن أبطئ و الهى فى انتظارى بالأحضان من أنا لأفوز بهذا النداء لأرى ما لم ترى عين و تسمعه أذان اغتالوا براءتى و طفولتى و مات حلمى قبل الأوان خدعوك و قالوا انى كافر و أنا أعبد الاله الواحد الحنان لماذا تقتلنى بدم بارد و أنا أصلى فى كنيستى فى أمان ؟ لماذا تكرهنى و أنا أحبك أنسيت انك ستقف يوما أمام الديان ؟؟ هل ستقول قالوا لى و اين كان عقلك ام كنت سرحان؟؟ فى زمانى و أيامى هانت الرقاب ولا مكان لمتخاذل أو جبان فشكرا لك يا أمى ربيتنى و أرضعتنى صحيح الايمان انطلقت مع غيرى لمكان افضل الكل به فرحان افرحى فالملائكة حملتنا للسماء حيث لا دموع و لا بكاء بل يسوع حيا جالسا عن يمين العظمة فى أحلى بهاء نحن غرباء و نزلاء يوما ننطلق و تعود الروح للسماء لا تبك عما فات فلكل نفس نصيب فى الممات جيل يمضى و الأرض باقية تعطى أعظم المريمات لن تدق أجراس كنيستى فيما بعد لحن الأحزان بل مع كل شهيد و شهيدة ستعزف أجمل الألحان