جواز السفر الكندي يتفوق على الأمريكي في حرية السفر دون تأشيرة كارني: سنعتقل نتنياهو فور دخوله إلى كندا... وإسرائيل ترد: هذه خيانة اعتداءات على منازل أقباط قرية ”نزلة جلف” ببني مزار بالمنيا نعم للطريقة... لا لشيخ الطريقة ترامب يعيد أمريكا للمسرح الدولي... والسيسي يسترد دور مصر الإقليمي هل كان تشارلي كيرك هو المسيح؟! اللى تعوزه ”مصر” يحرم على ”غزة” أيها العالم: لماذا هذا الصمت على اضطهاد المسيحيين في نيجيريا ؟!‎ وأخيرا انتصرت حماس‎!! مواقع التواصُل... وضحايا براءة الثقة ما تنسوا بحر البقر يا شعب قلبه أسود!! هل يتسبب الجنس البشري في الانقراض السادس للحياة علي كوكب الأرض؟!

الشرطة الفيدرالية تحقق في وجود مراكز للشرطة الصينية في كندا

قالت الشرطة الفيدرالية الكندية إنها تحقق في تقارير عن نشاط إجرامي يتعلق بما يسمى (الشرطة الصينية في كندا) وزعمت منظمة (حماية المدافعين) وهي منظمة آسيوية لحقوق الإنسان ومقرها أسبانيا عن أن هناك 54 مركزا للشرطة الصينية تعمل في جميع أنحاء العالم وأغلبها في أوروبا. وهناك ثلاثة مراكز للشرطة الصينية في منطقة تورنتو الكبرى للقبض على الأفراد الذين تستهدفهم الحكومة الصينية، وان هذه الشرطة الصينية أقنعت 230 ألف شخص يعيشون في الخارج بالعودة طواعية إلى الصين لمواجهة اتهامات جنائية محتملة. وقالت الشرطة الفيدرالية الكندية "إنها تأخذ التهديدات الأجنبية للأفراد الذين يعيشون في كندا على محمل الجد وتدرك أن الدول الأجنبية قد تسعى إلى تخويف أو إيذاء المجتمعات أو الأفراد داخل كندا ". وقالت أيضا الشرطة الفيدرالية "إن ضباط الشرطة الأجانب قد يتم إرسالهم إلى كندا كجزء من البعثات الدبلوماسية أو القنصلية، وإن الأفراد الذين يشعرون بأنهم مهددون يمكنهم الاتصال بالشرطة الكندية إما عن طريق الهاتف أو عبر البريد الإلكتروني". وقال النائب البرلماني من حزب المحافظين مايكل تشونج "إن هذا تدخل شائن في السيادة الكندية"، وقالت السفارة الصينية ردا على سؤال من الصحافة حول هذا الموضوع "إن محطات الخدمة في الخارج يعمل بها متطوعون وليسوا ضباط شرطة صينيون، وهم لا يشاركون في أي تحقيق جنائي أو ما شابه ذلك، وانه بسبب وباء كوفيد 19 لم يستطيع العديد من المواطنين الصينيين في الخارج العودة إلى الصين، في الوقت المناسب لتجديد رخص القيادة الصينية وغيرها من الخدمات، ولذلك فالغرض من محطات الخدمة الصينية في الخارج هو تقديم المساعدة المجانية للمواطنين الصينيين في هذا الصدد".