محاولة لتوصيل النقاط أيمن الظواهري دراسة حالة قد يكون في الجحيم نافذة علي الجنة .. من الكيبيك وفي الانتخابات الكندية أنا الذي والذين وكله موجود في كتابي! يا عزيزي كم من زواهي حولنا‎؟! هل تحتاج الكنيسة إلى مراجعة صلواتها ؟! ثقيلة هي ثياب الحملان! (قصة قصيرة) (9) بأي حقٍ الهُجوم على النُّجوم؟ الكورة ونظرية ”الشبهية”!! روح الفاشل عبد الناصر تحيا بأرض مصر الآن‎ الافراج عن العلم! Digital Vendettas: When Online Reviews Become Tools of Revenge معك لا أريد شيء

اليزيديون في كندا يناشدون الحكومة بعدم إعادة أعضاء داعش إلى كندا

بعد أن أعلنت الحكومة الكندية عن نيتها لإعادة 19 امرأة وطفلا ممن لهم علاقة بداعش من شمال سوريا وأيضا إعادة أربعة من الرجال الكنديين الذين انضموا لداعش والمحتجزين في معسكرات الاعتقال التي يديرها الأكراد، قالت جميلة ناسو رئيسة الجمعية اليزيدية الكندية في وينيبج "أن قرار أعادة الكنديين الذين انضموا إلى داعش جعلنا نحن اليزيدين نشعر بالحزن والخيانة، لان هؤلاء ارتكبوا جرائم إبادة جماعية وإرهاب وهم لن يواجهوا المحاكمة حيث لا توجد أدلة عليهم والشهود ليسوا، وإن هذا أمر مخيب حقا للآمال وليس فقط للمجتمع اليزيدي في كندا، ولكن لأولئك الذين يؤمنون بالقيم الليبرالية في كل أنحاء كندا التي يجب أن تكون مدافعة عن الضحايا". وقالت هدي الحمد وهي سيدة يزيدية تعيش الآن في وينيبج قالت "كنت أبلغ السابعة عشر من عمري في أغسطس من عام الفان وأربعة عشر، عندما هاجمت داعش بلدتنا وهربت عائلة هدي والآلاف الآخرون إلى سفوح جبل سنجار للاختباء هناك ولكن قبض عليهم مقاتلي داعش وقاموا بفصلهم وتقسيمهم حسب العمر والجنس وأخذوا الأولاد الصغار من عائلاتهم ليحولوهم إلي الإسلام ولتربيتهم كمقاتلين جهاديين وانتحاريين، وتم قتل الآلاف من كبار السن وفصل الشابات والفتيات لبيعهم كعبيد وسبايا لمقاتلي داعش وبعد اغتصابهم كان يتم بيعهم عدة مرات". وقالت هدي أيضا "إن زوجات مقاتلي داعش كانوا اشد شراسة من الرجال حيث كانوا يضربوننا باستمرار ويرفضوا إطعامنا ويركلوننا كل يوم، وان الحكومة الكندية والمنظمات الحقوقية التي تعمل لصالح المعتقلين الكنديين في السجون في سوريا لا يعرفوا حقيقة وطبيعة هؤلاء الأشخاص الذين اختاروا مغادرة كندا للالتحاق بداعش الإرهابية، ومن المؤلم رؤية محاولة لم شمل عائلات داعش بينما تكافح الأسر اليزيدية في كندا للم شمل أفراد العائلات الباقين علي قيد الحياة والذين يعيشون في مخيمات اللاجئين الخطرة" .