From Speed Cameras to Street Violence: The Challenge to State Power المهرجان الثاني لفنون الشرق الأوسط.. احتفالية الثقافة والإبداع والتراث ”روايتان جديدتان تتحديان المحرمات في ندوة إنسانيون الثقافية” الاستقواء بقوانين الازدراء تشارلي كيرك ”شهيد الكلمة” ... و”فرج فودة” الغرب كورال هوس إيروف يضيء ويرتل أنغام السماء في شرق كندا أنا حمار... أنت مش عارف أنا أبن مين ؟!‎ بين التقليد والتجديد.. صِراعٌ أم تكامُل؟ هل عرف المصريين قيمة الرئيس السيسي؟‎ كيس الشيبس: أنا عملت كل ده؟!! اعملوا مادام نهار

بداية من العام القادم... إلزام الكندي الزائر لأوروبا بــ”تصريح” وليس تأشيرة زيارة

سيتعين على الكنديين الذين يخططون لزيارة أوروبا العام القادم دفع ثمن تصريح للزيارة بقيمة عشرة دولارات، حيث يتطلع الاتحاد الأوروبي إلى تعزيز إجراءاته الأمنية على الحدود. وبداية من العام القادم سيطلب من حاملي جوازات السفر الكندية ملء طلب عبر الإنترنت للحصول على تصريح للزيارة إذا كانوا يخططون للبقاء في أي دولة من دول الاتحاد الأوروبي لمدة تصل إلى تسعين يوما. وحاليا يمكن للمواطنين الكنديين دخول دول أوروبا دون أي تصريح للزيارة أو تأشيرة دخول والبقاء لمدة تصل إلى ثلاثة شهور، وإذا تجاوزت مدة إقامتهم تسعون يوما فيلزمهم الحصول على تأشيرة زيارة. واعتبارا من العام المقبل سيتعين على الكنديين المسافرين إلى دول الاتحاد الأوروبي ملء نموذج بمعلوماتهم الشخصية وتفاصيل جواز السفر ومستوى التعليم والمهنة الحالية وتفاصيل عما هو المقصود بالزيارة وأيضا إذا كانوا قد ادينوا بجرائم من قبل. وسوف يعفى الأطفال الأقل من ثمانية عشر سنة وكبار السن فوق السبعون عاما من رسوم تصاريح الزيارة وأيضا سيعفى أفراد أسر مواطني الاتحاد الأوروبي ومواطني الاتحاد الأوروبي الذين يتنقلون بحرية في جميع أنحاء دول الاتحاد الأوروبي، ويظل تصريح الزيارة للدول الأوروبية صالحا لمدة ثلاثة سنوات أو حتى انتهاء صلاحية جواز السفر، وفي حين سيكون معظم المتقدمين قادرين على الحصول تصاريح الزيارة بسرعة، فقد يستغرق الأمر وقتا يصل إلى أربعة عشر يوما للأخرين الذين قد يطلب منهم تقديم معلومات أو وثائق إضافية. وقد يتأخر تصريح الزيارة لمدة ثلاثين يوما، إذا تمت دعوة الفرد لإجراء مقابلة شخصية، وقد يتم أيضا رفض إعطاء تصريح للزيارة وتقديم الأسباب في رسالة بالبريد الإلكتروني، ويمكن لهؤلاء الذين رفض طلبهم استئناف القرار، وسوف يؤثر هذا البرنامج الجديد الذي أعتمده المجلس الأوروبي عام الفان وثمانية عشر على ما يقرب من مليار ونصف مسافر من أكثر من ستون دولة معفاة من الحصول على تصاريح زيارة لأوروبا، وكان العمل بهذا البرنامج قد تم تأجيله لعدة مرات منذ الموافقة عليه ومن المتوقع إطلاقه عام الفان وأربعة وعشرون، ويقصد من هذا البرنامج تعزيز الأمن الداخلي في أوروبا.