From Speed Cameras to Street Violence: The Challenge to State Power المهرجان الثاني لفنون الشرق الأوسط.. احتفالية الثقافة والإبداع والتراث ”روايتان جديدتان تتحديان المحرمات في ندوة إنسانيون الثقافية” الاستقواء بقوانين الازدراء تشارلي كيرك ”شهيد الكلمة” ... و”فرج فودة” الغرب كورال هوس إيروف يضيء ويرتل أنغام السماء في شرق كندا أنا حمار... أنت مش عارف أنا أبن مين ؟!‎ بين التقليد والتجديد.. صِراعٌ أم تكامُل؟ هل عرف المصريين قيمة الرئيس السيسي؟‎ كيس الشيبس: أنا عملت كل ده؟!! اعملوا مادام نهار

انقسام في حكومة فورد حول حظر ارتداء الكوفية ”الفلسطينية” بالمجلس التشريعي

بعد أن قدم الحزب الديمقراطي الجديد اقتراحا بالسماح للسياسيين داخل المجلس التشريعي بارتداء الكوفية "الفلسطينية" على اعتبارها إنها قطعة ملابس ذات أهمية ثقافية للكثيرين في المجتمعات الفلسطينية والإسلامية في أونتاريو، ويجب السماح بارتدائها داخل المجلس التشريعي، صوت الجميع بالرفض وفشل الاقتراح.

وجاء رفض الاقتراح هذا بعد لحظات من سماع وجهة نظر رئيس وزراء أونتاريو دوج فورد الذي قال " إن حظر ارتداء الكوفية داخل المجلس هو أمر مثير للانقسام، وان هذا ليس صحيحا وسيؤدي فقط إلى تقسيم المجتمع أكثر، وان عكس الحظر هو الشيء الصحيح الذي يجب القيام به".

وأيضا دعت زعيمة الحزب الليبرالي بوني كرومبي إلى إلغاء الحظر على ارتداء الكوفية، والكوفية هي وشاح للراس يرتدي عادة في الثقافات العربية وأصبحت رمزا للتضامن مع الفلسطينيين، وتنص القواعد التي تحكم السياسيين داخل الهيئة التشريعية في أونتاريو على منع السياسيين من ارتداء أي ملابس أو إشارات تعلن عن وجهة نظرهم السياسية، هذا وقد صوت أغلبية الأعضاء برفض الاقتراح مما تسبب في عدم تمريره وخلق انقسام داخل حزب المحافظين بقيادة دوج فورد.