حكاية البنت التي كفرت وشربت القهوة قمة ألاسكا بين ترامب وبوتين: خطوة على طريق الاتجاه نحو نوبل للسلام Strikes: From Ancient Egypt to Modern Society — A Reflection on Collective Action and Social Responsibility هل هي بالحقيقة ثقيلة ثياب الحملان؟ ”أنثى” في مجتمع مهووس أقصر الطرق للوصول إلى اللحمة!! لأجل صحافتنا الرصينة في ناس رخصت نفسها من أروع ما قيل! نسجتني في بطن أمي ”ابن الإنسان” (2) حالة ”ما قبل السكري” تشكل خطراً في عمر معين

ألمانيا:

الأحزاب تتدخل رسمياً لحماية ساندويش الشاورما

أدى ارتفاع تكلفة ساندويش الشاورما الألماني (الدونر) إلى دعوات متزايدة لبرنامج دعم حكومي للحفاظ على الطبق، والذي يعد واحداً من الأطباق المفضلة في البلاد، بأسعار معقولة، حيث أفاد السياسيون أنه يتم ذكره بشكل متكرر كمصدر للقلق في المحادثات مع الناخبين.

وأصبح المستشار الألماني، أولاف شولتش، معتاداً على الأسئلة حول سعر ساندويش الشاورما خلال ظهوره العام، لدرجة أن حكومته نشرت على منصات التواصل الاجتماعي شرحاً للتضخم الذي طرأ على سعر الـ"دونر" بسبب ارتفاع تكاليف الأجور والطاقة.

وأصبح حزب Die Linke اليساري أحدث من يتحدث بالموضوع، مع دعوته إلى كتابة مقترح يرغب في تقديمه للبرلمان، لسن قانون Dönerpreisbremse أو "سقف سعر الدونر"، مشابهاً لما تم تقديمه في بعض أجزاء البلاد للسيطرة على أسعار الإيجارات العالية.

ويقول الحزب إن ساندويش الدونر بلغ 10 يورو في بعض المدن، مرتفعاً من 4 يورو فقط قبل عامين.

ويوصي الحزب بوضع سقف 4.90 يورو للسندويش الواحد، و2.90 يورو سعر خاص للشباب، خاصة ذوي الدخل المنخفض، حيث يعتبر الدونر جزءاً أساسياً من النظام الغذائي اليومي لهم، ويقترح الحزب أن ينال كل منزل قسائم دونر شاورما يومياً.

وذكر تقرير "ذا غارديان" أن مبيعات ساندويشات الدونر يقدر بـ 7 مليارات يورو سنوياً في ألمانيا وحدها.