From Speed Cameras to Street Violence: The Challenge to State Power المهرجان الثاني لفنون الشرق الأوسط.. احتفالية الثقافة والإبداع والتراث ”روايتان جديدتان تتحديان المحرمات في ندوة إنسانيون الثقافية” الاستقواء بقوانين الازدراء تشارلي كيرك ”شهيد الكلمة” ... و”فرج فودة” الغرب كورال هوس إيروف يضيء ويرتل أنغام السماء في شرق كندا أنا حمار... أنت مش عارف أنا أبن مين ؟!‎ بين التقليد والتجديد.. صِراعٌ أم تكامُل؟ هل عرف المصريين قيمة الرئيس السيسي؟‎ كيس الشيبس: أنا عملت كل ده؟!! اعملوا مادام نهار

نهى... وبودي جاردات السماء

قتلت نهى في تركيا وشمت فيها الشعب المتدين بطبعه وصفق لتشويه وجهها وتعذيبها قبل الموت وحلق شعرها، لأنها خالفتهم الفكر، ولم تقتنع بأفكارهم الدينية!!، لأن مفهومهم المشوه عن الإله أنه يحتاج لبودي جاردات، وأن السماء تحتاج لبلطجية الأرض، عاشت غربة داخلية بشعة ووحدة قاسية، زوج اخواني بعد ربع قرن يرمى العشرة وكفاحها معه ويطلقها بعد أن يضربها، طبيبة التخدير التي تتقن اللغات ابنة الطبقة المثقفة، يتم ضربها وسحلها، ويشارك في تعذيبها النفسي ثلاثة أبناء سلفيين ومنهم من أصيب بالوسواس القهري!! منعوها من البيت ورؤية أحفادها، ثم عندما تعسر أحد أبنائها مادياً استلف منها وجعلها مفلسة ثم طردها، جعلتها الوحدة تبحث عن الحب بعشوائية وكانت نهايتها.

قتلها بودي جاردات السماء قبل أن يقتلها القاتل المتهم، القاتل الأخير كان مجرد سكين، لكن القاتل الحقيقي هم صاحب الدوجما المتعصب المتطرف السيكوباتي.