محاولة لتوصيل النقاط أيمن الظواهري دراسة حالة قد يكون في الجحيم نافذة علي الجنة .. من الكيبيك وفي الانتخابات الكندية أنا الذي والذين وكله موجود في كتابي! يا عزيزي كم من زواهي حولنا‎؟! هل تحتاج الكنيسة إلى مراجعة صلواتها ؟! ثقيلة هي ثياب الحملان! (قصة قصيرة) (9) بأي حقٍ الهُجوم على النُّجوم؟ الكورة ونظرية ”الشبهية”!! روح الفاشل عبد الناصر تحيا بأرض مصر الآن‎ الافراج عن العلم! Digital Vendettas: When Online Reviews Become Tools of Revenge معك لا أريد شيء

قرار الفيزا وسحابة الصيف التي ولت

في أغسطس من العام الماضي صدر القرار رقم ٥٦ لعام ٢٠٢٣ والخاص بوجوب أخذ فيزا أو تأشيرة لدخول مصر للمواطنيين الكنديين، حتى وإن حملوا الجنسية المصرية وبالتالي الجالية المصرية الكندية أيضاً. والذي أعتبره الكثيرين قرار كارثي حمل معاناة كبرى للمصريين المهاجرين بكندا لاجبارهم على السفر - ربما لآلاف الكيلومترات - من مقاطعتهم للسفارة المصرية في أوتاوا أو للقنصلية بمونتريال للحصول على وثيقة للسفر حال عدم حملك جواز سفر مصري وهو بالطبع حال كثير من المهاجرين والذين ليس لديهم وقت أو إحتياج لحمل جواز سفر مصري ساري. وكذلك معاناة للكنديين ممن يرغبون السفر والسياحة لمصر ليجبرهم القرار على الحصول على الفيزا قبل السفر لمصر، ولهذا ألغت الخطوط الكندية رحلتها الصيفية المباشرة إلى مصر. وعلي مدي أشهر ظل المصريين يستغيثون للعدول عن هذا القرار وحمل المصريين مطالباتهم للحكمة المصرية للرجوع عن هذا القرار عبر شخصيات تحظى بأحترام الجالية والوزراء وفي مقدمتهم الزميل الكاتب الكبير خالد منتصر، والذي زف لنا قبل أسبوعين إلغاء القرار والذي أبلغه به الدكتور بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة وشئون المصريين في الخارج. وصدر القرار رقم ٢٨٥ لعام ٢٠٢٤ والذي يقضي بإعفاء الكنديين من شرط الحصول على تأشيرة دخول مسبقة إلي مصر، علي أن يتم منحهم تأشيرات دخول بمنافذ الوصول. بحسب إتفاق وزيري الخارجية المصري والكندي على هامش فعّاليات دورة الجمعية العامة للأمم المتحدة بنيويورك.

هذا العام هو العام السبعين للعلاقات الدبلوماسية بين مصر وكندا، والجالية المصرية في كندا جالية نشطة جداً و سنعتبر هذا القرار الملغي وتبعاته والتي استمرت لخمسة عشر شهر هي سحابة صيف نحمد الله إنها عبرت وولت