“What Happened to the Canada We Loved?”… Welcome to the new Canada هل لطفي لبيب وزياد رحباني دخلوا الجنة؟؟! لماذا لا تجرب أن تعطي صوتك للحزب الليبرالي الكيبيكي؟ (1) نشأة وتطور الإنسان علي كوكب الأرض معا لإلغاء وزارة ”التربية والتعليم” المرأة.. وتُهمة التورّط بانفلات الذكور! أنأكل الطعام وبنو غزة جوعى؟!! بين ما أريد ... وما احتاج الصراع ضد الطبيعة القديمة لا تغيير في نسبة الفائدة هذه هي أغلى المقاطعات الكندية من حيث تكلفة المعيشة جدل في أونتاريو بعد منح عقد بـ140 مليون دولار لشركة أمريكية

جدل في أونتاريو بعد منح عقد بـ140 مليون دولار لشركة أمريكية

أثار منح عقد إنشاءات ضخم بقيمة 140 مليون دولار لشركة أمريكية في إطار مشروع مستشفى “بيتر جيلغان ميسيساجا” الجديد، التابع لشبكة “تريليوم هيلث بارتنرز”، جدلاً واسعاً في أوساط الصناعات المحلية، وسط انتقادات للحكومة بعدم دعم الشركات في أونتاريو.

ويُعد هذا المشروع، الذي تبلغ مساحته 2.8 مليون قدم مربعة، من أكبر مشاريع البنية التحتية الصحية في تاريخ كندا، إذ سيضم برجاً لرعاية المرضى من 22 طابقاً يحتوي على أكثر من 350 سريراً، إلى جانب تسعة غرف عمليات جديدة و14 غرفة مطوّرة، ووحدة عناية مركزة لحديثي الولادة، وأحد أكبر أقسام الطوارئ في أونتاريو.

وكشفت جمعية الزجاج والمعادن في أونتاريو أن عقداً محورياً خاصاً بواجهة المستشفى تم منحه لشركة أمريكية تقوم بتصنيع الأجزاء في المكسيك، معتبرة أن هذا القرار “مكلف” ويأتي في توقيت سيئ، خاصة في ظل التوترات التجارية ورفع الولايات المتحدة التعريفات الجمركية على السلع الكندية إلى 35% نهاية يوليو.

وقال رئيس الجمعية بليك ساندرز إن “الحكومة الأمريكية تفرض سياسة ’صنع في أمريكا واشتري أمريكياً‘ على معظم عقودها، وعلينا أن نتبع نفس النهج في كندا”. وأضاف أن على الحكومة أن تضع مصالح الاقتصاد الأونتاري أولاً عبر الحفاظ على الوظائف والدولارات داخل المقاطعة.

وانتقد الحزب الديمقراطي الجديد في أونتاريو القرار، مؤكداً أن تحويل 140 مليون دولار إلى شركة أمريكية “أمر غير مقبول” في وقت تحتاج فيه المقاطعة إلى كل دولار عام لدعم العمال المحليين.

وشدد الحزب على ضرورة تبني سياسة “صنع هنا، واشترِ من هنا” لحماية الوظائف وتعزيز الاقتصاد المحلي.

من جهتها، أعربت زعيمة الحزب الليبرالي في أونتاريو بوني كرومبي عن رفضها منح العقود للشركات الأمريكية في ظل ما وصفته بـ”حرب تجارية”، مشيرة إلى أن مثل هذه المشاريع يجب أن توفر وظائف بكندية وأجور كندية وتعزز سلاسل الإمداد المحلية.

ويأتي هذا الجدل بعد إعلان رئيس الحكومة دوج فورد إلغاء عقد بقيمة 100 مليون دولار مع شركة “ستارلينك” التابعة لإيلون ماسك لتوفير الإنترنت، حيث يتعرض فورد لضغوط متزايدة لدعم الشركات والعمال الكنديين.