حكاية البنت التي كفرت وشربت القهوة قمة ألاسكا بين ترامب وبوتين: خطوة على طريق الاتجاه نحو نوبل للسلام Strikes: From Ancient Egypt to Modern Society — A Reflection on Collective Action and Social Responsibility هل هي بالحقيقة ثقيلة ثياب الحملان؟ ”أنثى” في مجتمع مهووس أقصر الطرق للوصول إلى اللحمة!! لأجل صحافتنا الرصينة في ناس رخصت نفسها من أروع ما قيل! نسجتني في بطن أمي ”ابن الإنسان” (2) حالة ”ما قبل السكري” تشكل خطراً في عمر معين

تراجع التضخم في كندا إلى 1.7%

أظهرت بيانات هيئة الإحصاء الكندية أن معدل التضخم السنوي انخفض إلى 1.7% في يوليو، مقارنة بـ 1.9% في يونيو، وهو أدنى مستوى منذ شهور، مدفوعًا بتراجع حاد في أسعار الوقود.

وقالت الهيئة إن أسعار البنزين انخفضت بنسبة 16.1% على أساس سنوي نتيجة إلغاء ضريبة الكربون الاستهلاكية في وقت سابق هذا العام، إلى جانب زيادة إنتاج الدول المصدرة للنفط ووقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران، ما أدى إلى تراجع أسعار النفط عالميًا.

وعلى أساس شهري، هبطت أسعار الوقود بنسبة 0.7%.

لكن في المقابل، برزت ضغوط تضخمية في قطاعات أخرى، إذ ارتفعت أسعار المواد الغذائية من المتاجر بنسبة 3.4% سنويًا في يوليو، بعد أن كانت 2.8% في يونيو.

وسجلت منتجات محددة زيادات كبيرة مثل الحلويات (+11.8%) و البن (+28.6%) نتيجة ظروف مناخية سيئة في بلدان إنتاج الكاكاو والبن.

كما ارتفعت أسعار العنب الطازج بنحو 30%، ما دفع أسعار الفاكهة الطازجة للارتفاع إلى 3.9% مقارنة بـ 2.1% في يونيو.

أما قطاع الإسكان، فقد شهد ارتفاعًا طفيفًا إلى 3% بعد أن كان 2.9% في يونيو، في أول زيادة منذ فبراير 2024.

وتركزت زيادات الإيجارات خصوصًا في جزيرة الأمير إدوارد ونيوفاوندلاند ولابرادور وكولومبيا البريطانية.

وفي الوقت نفسه، ساعد انخفاض تكاليف الرهن العقاري على كبح جزء من هذا الارتفاع.

كما أظهرت البيانات أن أسعار الغاز الطبيعي تراجعت بوتيرة أبطأ من يونيو، خصوصًا مع تسجيل زيادات في أونتاريو.

وأكدت هيئة الإحصاء أن مقاييس التضخم الأساسية المفضلة لدى بنك كندا، والتي تستبعد التغيرات الحادة في بعض الأسعار، استقرت حول 3% في يوليو.

ومن المنتظر أن يعتمد البنك على هذه المؤشرات عند اتخاذ قراره بشأن أسعار الفائدة في اجتماعه المقبل في 17 سبتمبر.