From Speed Cameras to Street Violence: The Challenge to State Power المهرجان الثاني لفنون الشرق الأوسط.. احتفالية الثقافة والإبداع والتراث ”روايتان جديدتان تتحديان المحرمات في ندوة إنسانيون الثقافية” الاستقواء بقوانين الازدراء تشارلي كيرك ”شهيد الكلمة” ... و”فرج فودة” الغرب كورال هوس إيروف يضيء ويرتل أنغام السماء في شرق كندا أنا حمار... أنت مش عارف أنا أبن مين ؟!‎ بين التقليد والتجديد.. صِراعٌ أم تكامُل؟ هل عرف المصريين قيمة الرئيس السيسي؟‎ كيس الشيبس: أنا عملت كل ده؟!! اعملوا مادام نهار

عادل عطية يكتب: العدد (٢٠٠)!

 للأرقام دلالات محددة في الخليقة: في الطبيعة، وفي الكيمياء، وفي الفلك، وفي علم الأحياء، وفي الحياة الطبيعية، وفي جريدتنا!

  أخبار سارة، يحملها العدد (200)!

  فرقم (2)، يدل على الشركة، والإتحاد، والإقتران، كما أنه رقم الشهادة الكافية!

  أليست جريدتنا "جود نيوز"، تربطنا معاً في شركة العلم والمعرفة، وتشهد بالكلمة عن حركة الحياة تحت الشمس؟!

  فإذا أضفنا (00) إلى الرقم (2)، فاننا نؤكد على أن الرقم (200)، يُعبّر عن مدى الحب والتفاهم في هذه العلاقة الثنائية بين القاريءوالجريدة.. ويُبشر بأن هناك تغيّرات رائعة وعديدة، في حياة مطبوعتنا المرموقة في اتجاه الأفضل، دائماً!

  مبارك لنا ، كُتّاباً وقرّاء، وأمنيات صادقة مخلصة للفيف أسرة تحريرها؛ لتواصل المسيرة إلى أرقام قياسية متجدده!...

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

عـادل عطيـة ـ كاتب، وقاص، وشاعر