From Hospitality to Hostility: A Silent Transformation اغتالوا علماء المعامل.. لا علماء الفتاوي من ينتصر في الحرب الإسرائيلية الإيرانية: ومشهد دولي معقد؟ مصر والخليج يخططان لزعامة العالم... وسينجحون‎ متى سيخدمنا الذكاء الاصطناعي؟ وفي يوم خرج مرجعش !‎ تعليم مصر في خبر ”كان” ثقيلة هي ثياب الحملان! (قصة قصيرة) (10) للحرية أسطول!! إن فسد الملح رسالة من ”ميامي” نشأة الثقة بالنفس “ Basic Trust ” بين علم النفس... وبين الرجاء المسيحي ” لأننا سنراه كما هو“ (١يوحنا ٢:٣)

سمير إسكندر يكتب: دوري جميل

تساءل البعض عن السر في عدم قدرة القنوات الفضائية المصرية على مواكبة دوري جميل، الذي حتى وإن خفت فنيا الا أنه يظل الأجمل حضورا وادهاشا وإثارة في المنطقة. ورغم محاولة مسئولي هذه القنوات الهروب من واقعهم بإطلاق مسميات قناة النهار او الحياةالا أن أغلبية المتابعين يصفونها بـ ( الخشبية)، كما هو حاصل مع القناة الأولى والثانية في التلفزيون المصري التي لازالت في نظر الكثيرين قنوات محلية رغم محاولات انعاشها مؤخرا. شاهدنا بعض القرارات مؤخرا والتي تأتي اكمالا لمسلسل من القرارات السابقة، وشاهدنا أكثر من رئيس يمر على مقعد القيادة في هذه القنوات ولازالت القناة دون المستوى. والتغيرات المستمرة تؤكد بأن حتى كبار المسؤولين غير مقتنع بما يقدم في الحقل الرياضي، وإن كنت أجزم بأن أكبر مشاكل هذه القنوات أنها تدار بفكر الإعلام الورقي، فلا فرق بين ما تقرأ في الصحف الرياضية وبين ماترآه في هذه القنوات. نفس اللغة الهابطة ونفس السلوك المتعصب القائم على تصنيف الفرق، وحتى تنجح مثل هذه القنوات يجب أن تفرق في عملها بين ما يصلح للقراءة ومايصلح للمشاهدة، وأن تواكب في طريقة عرضها مايحدث من نقل في الدوري السعودي أو الإماراتي اللذان تظهرهما التقنية أفضل ولا نغفل جانب التعليق.اوفي النهاية هل سنشاهد دوري وجماهيربعد الاستقرار الاخلاقي والامني الي حد ما نسال اللة ان يوفق مصرنا الحبيبة والرياضة