“What Happened to the Canada We Loved?”… Welcome to the new Canada هل لطفي لبيب وزياد رحباني دخلوا الجنة؟؟! لماذا لا تجرب أن تعطي صوتك للحزب الليبرالي الكيبيكي؟ (1) نشأة وتطور الإنسان علي كوكب الأرض معا لإلغاء وزارة ”التربية والتعليم” المرأة.. وتُهمة التورّط بانفلات الذكور! أنأكل الطعام وبنو غزة جوعى؟!! بين ما أريد ... وما احتاج الصراع ضد الطبيعة القديمة لا تغيير في نسبة الفائدة هذه هي أغلى المقاطعات الكندية من حيث تكلفة المعيشة جدل في أونتاريو بعد منح عقد بـ140 مليون دولار لشركة أمريكية

خالد منتصر يكتب: كيف يتعامل المتدين مع المعجزة ؟

ليست لدي شخصياً مشكلة أن يقتنع كل شخص بمعجزته وأساطيره ، لا توجد أدنى مشكلة، لكن المشكلة تكمن حين يتحول الاقتناع الفردي لاقتناع العقل الجمعي والذي يتصرف بناء على هذه المعجزة ، من حقك أن تقتنع بالجن، لكن غير منطقي أن يفتح البوليس ملفاً في بلاغ ضد الجن أنه تسبب في الحرائق مثلاً !! المعجزة هي خرق لنواميس الطبيعة وتعطيل القوانين الطبيعية بالكرامات ، ولابد لكل متدين أن يضع معايير محددة حتى لا ندخل في فوضى معجزات ، فالله قد خلق القوانين وترك الحياة على الأرض تدار بمثل تلك القوانين ، من الجاذبية والطفو الى قوانين الحرارة والميكانيكا والضوء..الخ والله لا يلهو مع عباده حاشا لله بخرق تلك القوانين. لا بد أن تتفقوا على معيار لتلك المعجزات ، لماذا تحدث ؟ وتحدث لمن؟ حفاظاً على العقل الجمعي من الالهاء والاغواء والشلل ، هل المعيار هو أن الأكثر ايماناً هو الذي تأتيه المعجزة؟ ولكن يبرز سؤال هل عادل المشلول أكثر ايماناً من كهنة وأساقفة نذروا نفسهم لخدمة الرب؟؟! لابد من مسطرة واحدة لقياس المعجزات ، وما تبقاش ع الدواقة وحسب المزاج ، وحتى لا يقع أي مؤمن في فخ أي مريض نفسي يسمع ويرى هلاوس ويعاني ضلالات ؟! من يريد هذا التقنين والمعيار هو يريد مصلحة المتدينين سواء المسيحيين أو المسلمين ولا يهاجم أو يكره . نريد بعضاً من العقل يا سادة، فهو طوق نجاتنا الوحيد