محاولة لتوصيل النقاط أيمن الظواهري دراسة حالة قد يكون في الجحيم نافذة علي الجنة .. من الكيبيك وفي الانتخابات الكندية أنا الذي والذين وكله موجود في كتابي! يا عزيزي كم من زواهي حولنا‎؟! هل تحتاج الكنيسة إلى مراجعة صلواتها ؟! ثقيلة هي ثياب الحملان! (قصة قصيرة) (9) بأي حقٍ الهُجوم على النُّجوم؟ الكورة ونظرية ”الشبهية”!! روح الفاشل عبد الناصر تحيا بأرض مصر الآن‎ الافراج عن العلم! Digital Vendettas: When Online Reviews Become Tools of Revenge معك لا أريد شيء

استقالة وزير الإسكان في أونتاريو وسط اتهامات تتعلق بتضارب المصالح

استقال وزير الإسكان ستيف كلارك من مجلس الوزراء في أونتاريو، بعد أسابيع من قيام أحزاب المعارضة وقادة الأمم الأولى والسكان بالمطالبة باستقالته في أعقاب تحقيقات متعددة في تعامل مكتبه مع تبادل أراضي الحزام الأخضر وبيع أراضي منها للمستثمرين. والحزام الأخضر هو مساحة كبيرة من الأراضي المحمية في أونتاريو تم أنشاؤها عام الفان وخمسة لمنع الزحف العمراني وحماية البيئة وتبلغ مساحتها اثنان مليون فدان من الأراضي الزراعية والغابات والأنهار والبحيرات وهي تدعم الإنتاج الغذائي والتراث الثقافي والترفيه والسياحة وكانت حكومة فورد قد أزالت سبعة آلاف وأربعمائة فدان منها واستبدلتها بأراضي أخري خارج الحزام الأخضر وباعت منها حوالي الفان وتسعمائة وخمسة وتسعون فدان لثلاثة من المطورين لبناء خمسون الفا منزل عليها بعد إلحاح وضغط من هؤلاء المطورين على مكتب وزير الإسكان. وقالت حكومة فورد أن استبدال الأراضي كان ضروري لمساعدتها على الوفاء بوعدها ببناء مليون ونصف منزل خلال العشر سنوات القادمة وسط أزمة السكن، وهذا أثار انتقادات أحزاب المعارضة وقادة الأمم الأولى ونشطاء البيئة وقالوا "أن هناك نقصا في التشاور الهادف ولا حاجة لبيع أراضي من الحزام الأخضر". وقالت زعيمة الحزب الديمقراطي الجديد "أنه في حين أن ستيفن كلارك تحمل المسؤولية في دوره عن هذه الفضيحة فإن هناك تقريران وتحقيق للشرطة الفيدرالية تشير إلى أن هذا الفساد يصل إلى ما هو ابعد من مكتب وزير الإسكان، وانه يجب استعادة الأراضي التي بيعت من الحزام الأخضر". وقال ديفيدديك مفوض النزاهة "انه يبدو من غير المعقول أن يضع وزير الإسكان رأسه في الرمال في مثل هذه المهمة التي تقوم بها وزارته". ووجد تقرير حكومي "ان الافتقار إلى القيادة أدى إلى تعزيز المصالح الخاصة لبعض المطورين بشكل غير صحيح"، وقال وزير الإسكان بعد قبول استقالته "انه بحاجة إلى تحمل مسؤولية ما حدث" وهو لا يزال عضوا في حزب المحافظين في أونتاريو وممثلا عن منطقة ساوزند إيلاند وليدزجرينفيل وريولاك .