إنطلاق مهرجان التراث المصري وفعاليات أضخم تجمع مصري في كندا وشمال أمريكا Online Reviews: The Unseen Power Shaping the Fate of Businesses in the Virtual World حفل زفاف في أعماق البحار الأهرامات تحتضن زفافاً أسطورياً لملياردير هندي وعارضة أزياء شهيرة التفوق على إيطاليا بأطول رغيف خبز بلدة تدخل ”جينيس” بخياطة أكبر ”دشداشة” بالعالم أوتاوا تدعم تورنتو لمساعدتها على استضافة كاس العالم 2026 السماح للطلاب الأجانب بالعمل 24 ساعة في الأسبوع بحد أقصى مقاطعة بريتش كولومبيا تعيد تجريم تعاطي المخدرات في الأماكن العامة طرد رئيس حزب المحافظين الفيدرالي من مجلس العموم لنعته ترودو بــــ ”المجنون” كندا تقدم 65 مليون دولار إلى لبنان للمساعدات الإنسانية والتنمية الاقتصادية أونتاريو تشدد القواعد على استخدام المحمول وتحظر السجائر الإلكترونية والماريجوانا

مخاوف من حدوث نقص الدواء بعد استيراد فلوريدا لها من كندا

سمحت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية لولاية فلوريدا باستيراد ما قد يصل إلى ملايين الدولارات من الأدوية الموصوفة من كندا ومنها أدوية علاج الإيدز والسكري والتهاب الكبد سي. ويمكن أن يوفر هذا للولاية حوالي 150 مليون دولار سنويا، مما يثير المخاوف من نقص الأدوية في كندا.

وتقول أوتاوا أن هناك ضمانات لمنع نقص الأدوية وان هناك أحكاما بموجب قانون الغذاء والدواء تحظر بيع بعض الأدوية خارج البلاد إذا كان هذا البيع يمكن أن يسبب نقص الأدوية في كندا.

وتراقب وزارة الصحة الكندية إمدادات الأدوية الكندية وتواصل ضمان حصول الكنديين على الأدوية التي يحتاجونها، وقالت مجموعة تجارية تمثل حوالي خمسين شركة أدوية "أن السماح لفلوريدا باستيراد الأدوية المخصصة للكنديين يمكن أن يعطل نظام الرعاية الصحية في كندا، وان كندا لا تستطيع ببساطة توفير الأدوية لفلوريدا أو ولاية أمريكية أخرى دون حدوث خطر في نقص الأدوية، وأن سوق الولايات المتحدة أكبر بنحو عشرة مرات من السوق الكندي، والسماح بتصدير الأدوية المخصصة للكنديين إلى الولايات المتحدة من شأنه أن يضر بالمرضى ويعطل نظام الرعاية الصحية.

من جانب اكد الدكتور الكندي المتقاعد جويل ليكشين "أن كندا لديها 40 مليون نسمة وولاية فلوريدا لديها حوالي 23 مليون نسمة ولا يمكننا تزويدها بالأدوية التي تحتاج إليها دون إلحاق الأذى بنظامنا الصحي".

وأضاق أيضا "أن الحكومة الأمريكية لا تسمح بمناقشة الأسعار مع الشركات المصنعة للأدوية، ولذا فإن شركات الأدوية حرة في تحديد أي سعر تريده، ولكن في كندا نتحكم في الأسعار لذا فإن أسعار الأدوية ذات العلامات التجارية لدينا اقل مرتين ونصف إلى ثلاثة مرات من أسعار الأدوية الأمريكية، ويقوم الأمريكان برحلة إلى كندا ليشتروا الأدوية ويخزنوها بما في ذلك أدوية الأنسولين ودواء أوزامبيك الحديث مما تسبب في حدوث نقص في الدواء في مقاطعة بريتش كولومبيا" .