إنطلاق مهرجان التراث المصري وفعاليات أضخم تجمع مصري في كندا وشمال أمريكا Online Reviews: The Unseen Power Shaping the Fate of Businesses in the Virtual World حفل زفاف في أعماق البحار الأهرامات تحتضن زفافاً أسطورياً لملياردير هندي وعارضة أزياء شهيرة التفوق على إيطاليا بأطول رغيف خبز بلدة تدخل ”جينيس” بخياطة أكبر ”دشداشة” بالعالم أوتاوا تدعم تورنتو لمساعدتها على استضافة كاس العالم 2026 السماح للطلاب الأجانب بالعمل 24 ساعة في الأسبوع بحد أقصى مقاطعة بريتش كولومبيا تعيد تجريم تعاطي المخدرات في الأماكن العامة طرد رئيس حزب المحافظين الفيدرالي من مجلس العموم لنعته ترودو بــــ ”المجنون” كندا تقدم 65 مليون دولار إلى لبنان للمساعدات الإنسانية والتنمية الاقتصادية أونتاريو تشدد القواعد على استخدام المحمول وتحظر السجائر الإلكترونية والماريجوانا

مسكن آلام شائع يلحق الضرر بالقلب.. حتى لو «جرعة منخفضة»

أظهرت دراسة حديثة أن الجرعات المنخفضة من مسكن آلام شائع الاستخدام بكل الدول، التي تعد عادة "آمنة"، يمكن أن تؤثر على صحة القلب.

ووجد باحثون أمريكيون أن تناول مسكن الألم الباراسيتامول، المعروف أيضا باسم الأسيتامينوفين، أدى إلى تغيير البروتينات في أنسجة القلب لدى الفئران.

وقالت الدكتورة غابرييلا ريفيرا، من جامعة كاليفورنيا في ديفيس: "وجدنا أن الاستخدام المنتظم للأسيتامينوفين بتركيزات تعد آمنة، أي ما يعادل 500 ملغ/يوميا، يتسبب في تغيير العديد من مسارات الإشارات داخل القلب".

ونقل موقع "ذي صن" شرحها: "كنا نتوقع تغيير مسارين أو ثلاثة، لكننا وجدنا أكثر من 20 مسارا مختلفا للإشارات متأثرة"، مضيفة: "تدفعني هذه النتائج إلى التفكير في استخدام عقار الأسيتامينوفين بأقل جرعة فعالة ولأقصر مدة ممكنة".

وأشارت الأبحاث السابقة إلى أن تناول الباراسيتامول بكميات كبيرة يمكن أن يسبب مشاكل في القلب، لكن الدراسة الحديثة التي قدمت في قمة علم وظائف الأعضاء الأمريكية في لونغ بيتش، كاليفورنيا، نظرت في التأثيرات التي يمكن أن تحدث عند تناول جرعات مختلفة من مسكن الآلام.

وقال الباحثون إن هذه التغييرات تشمل إنتاج الطاقة واستخدام مضادات الأكسدة وتكسير البروتينات التالفة، موضحين أن استخدام جرعات متوسطة إلى عالية على المدى الطويل يمكن أن يسبب مشاكل في القلب نتيجة للإجهاد التأكسدي أو تراكم السموم التي يتم إنتاجها أثناء تحلل الباراسيتامول.

وأوضحت الدكتورة ريفيرا أنه في حين أن أجسامنا يمكنها عادة التخلص من هذه السموم قبل أن تسبب ضررا، فقد يكون من الصعب على الجسم مواكبة تناول جرعات متوسطة إلى عالية باستمرار مع مرور الوقت، مشيرة إلى أن الدراسة أجريت على الفئران ولذلك هناك حاجة إلى مزيد من الأبحاث على البشر.