حكاية البنت التي كفرت وشربت القهوة قمة ألاسكا بين ترامب وبوتين: خطوة على طريق الاتجاه نحو نوبل للسلام Strikes: From Ancient Egypt to Modern Society — A Reflection on Collective Action and Social Responsibility هل هي بالحقيقة ثقيلة ثياب الحملان؟ ”أنثى” في مجتمع مهووس أقصر الطرق للوصول إلى اللحمة!! لأجل صحافتنا الرصينة في ناس رخصت نفسها من أروع ما قيل! نسجتني في بطن أمي ”ابن الإنسان” (2) حالة ”ما قبل السكري” تشكل خطراً في عمر معين

أسد بين الحمير.. وحمار بين الأسود

قامت الأسود بصيد حمار بعد عناء طويل.. فقال أحد الأسود: لا تقتلوه.

وقاموا بتبني ذلك الحمار.. حتى صار ولاءه لهم.. ومن ثم أعادوه لمجتمع الحمير كزعيم مدعوم من جماعة الأسود.

فهابته الحمير.. وقاموا بتعظيمه. وكان من يخالفه أو يعصيه.. يقبض عليه إلى حين موعد زيارة الأسود.. فيقدمه وجبة لهم.. وبهذا ارتاحت الأسود من عناء الصيد..

أما بالنسبة للحمار.. فقد كان أسداً بين الحمير.. وحماراً بين الأسود...!