ميلاد ميكائيل مرشح المحافظين الفيدرالي عن مسيسوجا – إرين ميلز.. وحديث مع ”جود نيوز” هل نضب ”المعين”؟ ” لو كنتَ ههنا لَم يمُت أخي“... لماذا تأخر الرب؟ الحوار الذي لم يُنشر عن ما حدث في تورونتو ”محمد صلاح” الدماغ قبل القدم ما بين زيارة مجلس الأعمال المصري الكندي ... والانتخابات البرلمانية الكندية 28 أبريل الزواج في مُجتمعاتنا العربيَّة.. إلى أين؟ ايها الاقباط اما الأن او سنندم هل للمرنمات dress code معين؟! شهادة الوفاة تصدر الآن‎ ثقيلة هي ثياب الحملان! (قصة قصيرة) (7) هل فعلا ابتهال أبو السعد ب 100 راجل!!

التضـخم

هناك أنواع كثيرة من التضخم، ولكن أشهرها هو تضخم الأسعار وهو المقصود غالبا من استعمال كلمة التضخم في وسائل الاعلام.

ويقصد به الارتفاع المفرط في الأسعار كما حدث في الآونة الأخيرة على مستوى العالم. وكان سببه هو جائحة الكرونا حيث أثرت على الإنتاج مما نتج عنه قلة المعروض عن الطلب فزادت الأسعار. وهو ما يعبر عنه بانخفاض القيمة الشرائية للنقود.

ويختلف تأثير التضخم من دولة الى آخري فبينما يكون منضبطا الى حد ما في الدول المتقدمة ذات الاقتصاد الحر حيث ان اقتصادها مرتكزا على أسس علمية حديثة (مثل كندا).

بعكس الدول المتخلفة ذات الاقتصاد العشوائي التي يرتكز اقتصادها عل مزاج الحاكم او النخبة الحاكمة دون مراعاة الأسس الاقتصادية السليمة (مثل مصر). ويؤثر التضخم على اقتصاد الدولة ومن ثم على سوق العقارات ولأن العقارات هي مثلها مثل أي سلعة أخرى، فان التأثير المباشر للتضخم عليها هو ارتفاع سعرها ولكن الموضوع بالنسبة للعقارات ليس بهذه البساطة فقد تكون هناك عوامل أخرى قد تأتي بتأثير معاكس وهذا ما يحتاج إلى حلقة أخرى لشرحه.