لماذا يكره السلفيون المتحف؟ عزيزتي جود نيوز.. شُكرًا فوز ممداني في مدينة نيويورك وصناعة الكذب وعدم فهم الغرب غزوة المتحف المصري الكبير ابن الراوندي والفول النابت... وحكامنا الآلهة‎ رسالة من تحت الماء! 9.5% انخفاض في مبيعات اكتوبر النتائج الأولية: وصول 5 من المرشحين الأقباط لجولة الإعادة في انتخابات ”النواب” ومازلنا نعيش في ”الهبل” المقدس‎ من الكاتب؟ (٣) إيمان صريح وقف بناء كنيسة ميت عفيف بالمنوفية

بياض البيض أم البيض الكامل.. أيهما أفضل للجسم؟

يكاد بيض البيض أن يكون خالياً تماماً من الدهون، وهو خالٍ تماماً من الكوليسترول، وقد كان الخبراء يوصون به في السابق، لكن الإرشادات الغذائية تغيرت بعد أن بينت أبحاث أن تناول البيض الكامل باعتدال لا يسبب مشاكل صحية للأصحاء، وتم تقييد صفار البيض بمعدل معين لمن لديهم مخاطر تؤثر على القلب.

وبحسب "فري ويل هيلث"، يحتوي بياض البيض على سعرات حرارية أقل، حيث يحتوي بياض بيضة واحدة على حوالي 18 سعرة حرارية، مقارنةً بالبيضة الكاملة التي تحتوي على 38 سعرة حرارية، و5 غرامات من الدهون.

يوفر كل من البيض الكامل وبياض البيض البروتين وجميع الأحماض الأمينية الأساسية. وتحتوي البيضة الكاملة على بروتين أكثر من البياض، وكلاهما يمكن أن يساعد في الحصول على الكمية الموصى بها من البروتين.

ويوصي الخبراء الأشخاص الرجال بتناول 56 غراماً من البروتين يومياً، والنساء 4 غرامات.

وتحتوي البيضة الكاملة على حوالي 200 ملغ من الكوليسترول، أما بياض البيض فهو خالٍ تماماً من الكوليسترول.

وقد حددت التوصية السابقة تناول البيض الكامل بما لا يزيد عن 3 مرات أسبوعياً.

ومع ذلك، تشير البيانات الجديدة إلى أنه بالنسبة للذين لا يعانون من خطر مرتفع لأمراض القلب، مثل: ارتفاع الكوليسترول أو السكري، فإن تناول بيضة كاملة واحدة يومياً يُعدّ أمراً جيداً عند تناولها مع نظام غذائي متوازن غني بالأطعمة النباتية.

أما الذين يعانون من ارتفاع مستويات الكوليسترول فعليهم الحد من مصادره الغذائية وكذلك من الدهون المشبعة، لذا ينصحون بتناول بياض البيض، الذي يحتوي على بروتين بدون الكوليسترول.