From Speed Cameras to Street Violence: The Challenge to State Power المهرجان الثاني لفنون الشرق الأوسط.. احتفالية الثقافة والإبداع والتراث ”روايتان جديدتان تتحديان المحرمات في ندوة إنسانيون الثقافية” الاستقواء بقوانين الازدراء تشارلي كيرك ”شهيد الكلمة” ... و”فرج فودة” الغرب كورال هوس إيروف يضيء ويرتل أنغام السماء في شرق كندا أنا حمار... أنت مش عارف أنا أبن مين ؟!‎ بين التقليد والتجديد.. صِراعٌ أم تكامُل؟ هل عرف المصريين قيمة الرئيس السيسي؟‎ كيس الشيبس: أنا عملت كل ده؟!! اعملوا مادام نهار

الشرطة تحقق في اعتداءات جنسية في جامعة ”سانت آن” في نوفا سكوتيا

تحقق الشرطة الفيدرالية في عشرات من الاعتداءات الجنسية في جامعة "سانت آن" الفرنسية في جنوب غرب نوفا سكوتيا، وقالت الشرطة الفيدرالية الكندية في بيانا لها "أن ضباط الشرطة في مجتمع ميتيغان في بلدية كلير يسعون للحصول على معلومات بعد أن نشر موقع "أس أيه تشانج ناو" الذي تشترك فيه مجموعة من الطلاب روايات عن وقوعهم ضحايا لثقافة الاغتصاب في الجامعة. وزعم الموقع انه ما بين عامي الفان وخمسة عشر والفان وتسعة عشر كان هناك مالا يقل عن ثلاثة وخمسون حادثة اعتداء جنسيا في حرم الجامعة وارتكبها طلاب في الجامعة، وقال أيضا الموقع "إن الطلاب في الجامعة قاموا بتقديم شكاوى حول التحرش الجنسي والاعتداء الجنسي دون جدوى، وأن هناك ثقافة اغتصاب مستمرة في الحرم الجامعي وقد تم التقليل من خطورتها والتسامح معها وقبولها، وقد فشلت الجامعة في التعامل معها بحزم". وقدم الموقع بعض التوصيات منها "وضع مزيد من الأضواء الخارجية في جميع أنحاء الحرم الجامعي، وإنشاء مكتب متخصص لشكاوى الاعتداء الجنسي، وتقديم دعم مستنير للطلاب المصدومين، وتعيين مستشارين خارج الجامعة لمراجعة عملية الاستماع للاعتداءات الجنسية". وقال العريف الشرطي مارشال "أنه بمجرد علمنا بهذا الموقع، كان علينا أن نفتح ملفا للتحقيق في هذه الجرائم وان الشرطة حققت في أربعة ادعاءات جنسية في الجامعة وأدت إلى إدانة اثنان منها بتهم جنائية". وقالت الجامعة "إنها تؤيد تماما ما تقوم به الشرطة الفيدرالية للحصول على معلومات تتعلق بالاعتداءات الجنسية، وطلبت من أي شخص لديه معلومات عن هذا أو تعرض لهذه الاعتداءات الإبلاغ عنها". ويعرف أن الاعتداءات الجنسية في الحرم الجامعي هو مشكلة بعيدة المدي في الجامعات الكندية وفقا لإحصاءات كندا، وأن واحد وسبعون في المائة من الطلاب شاهدوا أو عانوا من سلوكيات جنسية غير مرغوب فيها، في الحرم الجامعي منذ عام الفان وتسعة عشر، وبالإضافة إلى ذلك أبلغت واحدة من كل عشرة نساء عن تعرضهن للاعتداء الجنسي في المؤسسات والجامعات ما بعد الثانوي خلال نفس العام.