حكاية البنت التي كفرت وشربت القهوة قمة ألاسكا بين ترامب وبوتين: خطوة على طريق الاتجاه نحو نوبل للسلام Strikes: From Ancient Egypt to Modern Society — A Reflection on Collective Action and Social Responsibility هل هي بالحقيقة ثقيلة ثياب الحملان؟ ”أنثى” في مجتمع مهووس أقصر الطرق للوصول إلى اللحمة!! لأجل صحافتنا الرصينة في ناس رخصت نفسها من أروع ما قيل! نسجتني في بطن أمي ”ابن الإنسان” (2) حالة ”ما قبل السكري” تشكل خطراً في عمر معين

خان الخليلي

خان الخليلي كان مقابر للملوك الفاطميين قبل أن يتحول لخان شهير وجميل فيه محلات ودكاكين للتجار.

الأمير المملوكي جهاركس الخليلي أراد أن يخلد اسمه فقام بتدشين خان يحمل اسمه "الخليلي"

واختار هذا المكان ورمى رفات ملوك الفاطميين بحجة انهم "شيعة"، حيث كانوا يكفرون بعضهم حينذاك، وألقاهم في مكان للنفايات والقمامة. ومكان الرفات هذا أصبح حاليا "حديقة الأزهر" بعد تطوير طائفة البهرة له تكريما لأجدادهم الفاطميين.