From Speed Cameras to Street Violence: The Challenge to State Power المهرجان الثاني لفنون الشرق الأوسط.. احتفالية الثقافة والإبداع والتراث ”روايتان جديدتان تتحديان المحرمات في ندوة إنسانيون الثقافية” الاستقواء بقوانين الازدراء تشارلي كيرك ”شهيد الكلمة” ... و”فرج فودة” الغرب كورال هوس إيروف يضيء ويرتل أنغام السماء في شرق كندا أنا حمار... أنت مش عارف أنا أبن مين ؟!‎ بين التقليد والتجديد.. صِراعٌ أم تكامُل؟ هل عرف المصريين قيمة الرئيس السيسي؟‎ كيس الشيبس: أنا عملت كل ده؟!! اعملوا مادام نهار

خان الخليلي

خان الخليلي كان مقابر للملوك الفاطميين قبل أن يتحول لخان شهير وجميل فيه محلات ودكاكين للتجار.

الأمير المملوكي جهاركس الخليلي أراد أن يخلد اسمه فقام بتدشين خان يحمل اسمه "الخليلي"

واختار هذا المكان ورمى رفات ملوك الفاطميين بحجة انهم "شيعة"، حيث كانوا يكفرون بعضهم حينذاك، وألقاهم في مكان للنفايات والقمامة. ومكان الرفات هذا أصبح حاليا "حديقة الأزهر" بعد تطوير طائفة البهرة له تكريما لأجدادهم الفاطميين.