ترامب و الإنقلاب على مبادئ الولايات المتحدة والحزب الجمهوري علي جمعة ...والبيتلز !! الطريق إلى السلام بين أوكرانيا وروسيا ... ملغم بكمائن ترامب ”كندا” جميلة الجميلات في مواجهة الولايات المتحدة الجديدة‎ ثقيلة هي ثياب الحملان! (قصة قصيرة) (5) سيادة الرئيس السيسي: 5 أشياء يجب أن تفعلها إذا ذهبت إلى واشنطن‎ مشهدٌ مثيرٌ في.. رمضان! الست ”دولت” .. لماذا تحفظ مسيحية سورة الفاتحة؟! ملك يَملك بذل الذات الذي يعلمه المسيح.. ليس دعوة للخسارة أو صغر النفس بل تأكيد أن الذات أعظم مما تملكه ”النص”... دراما تحترم عقل المشاهد الأغنياء حول العالم

أمريكا وبريطانيا تتهمان الصين بالوقوف وراء حملة تجسس عالمية طالت الملايين

اتهم مسؤولون أمريكيون وبريطانيون مجموعة تجسس على صلة بالصين بالقيام بحملة تجسس الكتروني واسعة النطاق يعتقد أنها شملت ملايين الأشخاص منهم مشرعون وأكاديميون وصحفيون.

واتهمت السلطات الأمريكية والبريطانية المجموعة التي يطلق عليها اسم «أيه.بي.تي31» بأنها ذراع لوزارة أمن الدولة الصينية مشيرة إلى أنها استهدفت قائمة طويلة من الأهداف شملت موظفين بالبيت الأبيض وأعضاء في مجلس الشيوخ الأمريكي وبرلمانيين بريطانيين ومسؤولين في حكومات عديدة.

وقال المسؤولون إن متعاقدين دفاعيين ومعارضين وشركات أمن تعرضوا للاختراق أيضا.

وقالت نائبة المدعي العام الأمريكي ليزا موناكو في بيان إن الهدف من عملية القرصنة العالمية هو «قمع منتقدين للنظام الصيني وتقويض مؤسسات حكومية وسرقة أسرار تجارية».

وفي لائحة اتهام جرى الكشف عنها بحق سبعة من المتسللين الصينيين المشتبه بهم، قال ممثلو الادعاء الأمريكي في المحكمة إن القرصنة أدت إلى اختراق مؤكد أو محتمل لحسابات العمل ورسائل البريد الإلكتروني الشخصية والتخزين عبر الإنترنت وسجلات المكالمات الهاتفية التي تخص ملايين الأمريكيين.

ونفى دبلوماسيون صينيون في لندن وواشنطن هذه المزاعم ووصفوها بأنها غير مبررة وتفتقر إلى «أدلة واضحة». ووصفت السفارة الصينية في لندن الاتهامات بأنها «ملفقة بالكامل وافتراءات خبيثة».

ولم تتمكن رويترز بعد من الوصول للمتسللين السبعة المزعومين الذين وجهت إليهم وزارة العدل اتهامات.

وجاء الإعلان في وقت فرضت فيه كل من بريطانيا والولايات المتحدة عقوبات على شركة قالت إنها مرتبطة بوزارة أمن الدولة ولها صلة بأنشطة القرصنة.

وتصاعد التوتر بين بكين وواشنطن بشأن القضايا المتعلقة بالتجسس الالكتروني، إذ دقت وكالات مخابرات غربية ناقوس الخطر بشأن أنشطة تسلل الكتروني صينية مدعومة من الدولة.