From Hospitality to Hostility: A Silent Transformation اغتالوا علماء المعامل.. لا علماء الفتاوي من ينتصر في الحرب الإسرائيلية الإيرانية: ومشهد دولي معقد؟ مصر والخليج يخططان لزعامة العالم... وسينجحون‎ متى سيخدمنا الذكاء الاصطناعي؟ وفي يوم خرج مرجعش !‎ تعليم مصر في خبر ”كان” ثقيلة هي ثياب الحملان! (قصة قصيرة) (10) للحرية أسطول!! إن فسد الملح رسالة من ”ميامي” نشأة الثقة بالنفس “ Basic Trust ” بين علم النفس... وبين الرجاء المسيحي ” لأننا سنراه كما هو“ (١يوحنا ٢:٣)

لماذا إشارة ”قف” على شكل ثماني؟

سواء في شوارع المدن أو الطرق الخارجية، نلاحظ أن إشارة قف دائماً على شكل ثماني الأضلاع. وهي الوحيدة التي تأخذ تلك الهيئة الهندسية، بينما تكون إشارات الخطر على شكل مثلث، والإشارات الأخرى دائرية

فلماذا اعتمد مثمن الإشارة "قف"، التي تعد عدم التوقف عندها مخالفة كبرى، حتى إذا كان الطريق فارغا؟

في الواقع، أتى التقليد من كندا والولايات المتحدة الأميركية، فتلك المناطق باردة، ولا يندر هطول الثلج فيها، فتغطي الكتابات والرسومات الواردة على أي إشارة، ما يجعلها عسيرة القراءة. وفي زمن لم تكن فيه الإشارات الضوئية موجودة، أو وجدت على نطاق ضيق ومحصور في كبرى المدن، تحتم إيجاد وسيلة للإخطار بضرورة التوقف التام في التقاطعات الخطيرة جداً.

ونظراً لتغطي الإشارات بالثلج أشهراً في السنة، وجد مسؤولو المرور أن من الأفضل وضع شكل هندسي مختلف تماماً لإشارة التوقف، لكونها تنطوي على أهمية حيوية من باب السلامة العامة. فاختاروا الصفيحة المثمنة: فحتى عندما تكون مغطاة بالثلج أو رؤيتها من الخلف، يمكن حالاً معرفة أنها إشارة "قف" من شكلها المميز.