Canada Deserves Better Than Identity-Based Politics رسميًا.. ليو الرابع عشر أول بابا أمريكي للفاتيكان في التاريخ كيبيك تعلن عن ارتفاع قياسي في أعداد المهاجرين خلال 2024 كندا تبحث سُبل تعزيز التماسك الاجتماعي وسط تزايد الانقسام كارني مخاطبا ترامب: “كندا ليست للبيع” مجموعة احتجاجية تخطط لإضافة 200 مرشحا في انتخابات منطقة بوليفير المحافظون يختارون أندرو شير زعيما مؤقتا في البرلمان فورد يدعو كارني لدعم مشروع نفق الطريق السريع المثير للجدل كم ستكلف انتخابات استعادة بوليفير لمقعده في البرلمان؟ المكسيك تؤكد التزامها بالحفاظ على اتفاقية التجارة مع كندا وأمريكا ليز غوليار... المرأة التي تقمصت شخصية ضحيتها لثلاثة أعوام رئيسة المكسيك: رفضنا عرض ترمب بإرسال قوات أمريكية لمحاربة عصابات المخدرات

رائحة النعناع تساعد في تخفيف أعراض الزهايمر

اكتشف علماء في جامعة إدنبرة أن رائحة المنثول التي يشتهر بها النعناع، يمكن أن تخفّف بعضاً من أسوأ أعراض مرض الزهايمر.

ويعمل الباحثون الآن على ما يسمى بالأدوية "المعدلة للمرض"، والتي يمكن أن تبطئ أو تعالج الزهايمر، بينما معظم العلاجات الحالية تدير الأعراض فقط.

وبحسب "ستادي فايندز"، فحص فريق البحث التفاعلات بين الجهاز الشمي والجهاز المناعي والجهاز العصبي المركزي، لدى فئران معدّلة وراثياً لتظهر مرض الزهايمر.

وخلال الدراسة، تعرضت الفئران للمنثول بشكل متكرر لمدة 6 أشهر. قام الباحثون بتحليل استجابتهم المناعية وقدرتهم المعرفية، وقارنوها بالفئران السليمة.

والمدهش أن الفئران المصابة بالزهايمر أظهرت تحسناً كبيراً، بعد التعرض القصير للمادة ذات الرائحة النعناعية.

وتظهر البيانات أن 55 مليون شخص في جميع أنحاء العالم يعيشون مع مرض الزهايمر وأشكال أخرى من الخرف. ومع تقدم سكان العديد من البلدان في السن بسرعة، من المتوقع أن يرتفع هذا العدد.

وهناك 10 ملايين حالة جديدة من مرض الزهايمر والخرف كل عام. وقد دفع هذا الخبراء إلى تقدير أن أكثر من 150 مليون شخص سيصابون بالمرض بحلول عام 2050.

ويعد الزهايمر أحد أكبر التحديات التي تواجه الصحة العامة في القرن الحادي والعشرين.

وأثبتت أبحاث سابقة وجود روابط بين الروائح وجهازنا المناعي والجهاز العصبي، ونحن نعلم بالفعل أن الروائح يمكن أن تؤثر على إدراكنا، من خلال إثارة المشاعر والذكريات مثلاً.

وإلى أن تتم دراسة تأثيرات المنثول باستخدام عينة بشرية، تعتبر نتائج الدراسة خطوة أولى حاسمة نحو تطوير فهم أكبر لكيفية علاج المرض.