حكاية البنت التي كفرت وشربت القهوة قمة ألاسكا بين ترامب وبوتين: خطوة على طريق الاتجاه نحو نوبل للسلام Strikes: From Ancient Egypt to Modern Society — A Reflection on Collective Action and Social Responsibility هل هي بالحقيقة ثقيلة ثياب الحملان؟ ”أنثى” في مجتمع مهووس أقصر الطرق للوصول إلى اللحمة!! لأجل صحافتنا الرصينة في ناس رخصت نفسها من أروع ما قيل! نسجتني في بطن أمي ”ابن الإنسان” (2) حالة ”ما قبل السكري” تشكل خطراً في عمر معين

الضفدع المغلي

هو مصطلح يشير إلى قصة شائعة تقول بأن الضفدع سوف يقفز فوراً عندما يوضع في ماء حار. بينما إذا وضِع في الماء وهو معتدل الحرارة ثم تم تسخينه ببطء فإن الضفدع لن يقفز وسيبقى في الماء حتى بعدما يصير حاراً جداً لأنه لن يشعر بالخطر التدريجي الحاصل وبذلك يموت عندما تبلغ درجة حرارة الماء قدراً مميتاً.

الفكرة هنا تصف عملية غلي الضفدع وغياب ردة فعله على هذه العملية لأن الأمر يتم على شكل تغير تدريجي بطيء. ويستعمل المصطلح لتفسير ردود أفعال الناس على التغيرات الهامة التي تحدث لهم أو لمن حولهم حيث تستخدم كمثل لعدم قدرة الناس على التعامل مع التغييرات السلبية التي تحدث ببطء وبشكل غير ملحوظ.

هذه النظرية تذكر في التعابير المجازية، والجوهر منها هو أن الناس يجب عليهم أن يكونوا حذرين من التغييرات التدريجية السلبية التي تحصل لهم حتى لا يعانوا من خسائر مفجعة بعد فوات الأوان. وتستخدم هذه القصة في وقائع عديدة ولأسباب مختلفة لتوضيح وجهات النظر.