From Speed Cameras to Street Violence: The Challenge to State Power المهرجان الثاني لفنون الشرق الأوسط.. احتفالية الثقافة والإبداع والتراث ”روايتان جديدتان تتحديان المحرمات في ندوة إنسانيون الثقافية” الاستقواء بقوانين الازدراء تشارلي كيرك ”شهيد الكلمة” ... و”فرج فودة” الغرب كورال هوس إيروف يضيء ويرتل أنغام السماء في شرق كندا أنا حمار... أنت مش عارف أنا أبن مين ؟!‎ بين التقليد والتجديد.. صِراعٌ أم تكامُل؟ هل عرف المصريين قيمة الرئيس السيسي؟‎ كيس الشيبس: أنا عملت كل ده؟!! اعملوا مادام نهار

عادل عطية يكتب: من يضيء علم مصر؟!..

في تضامنية أمميّة مع مشاعر الشعب الفرنسي، عقب الهجمات المروعة، التي ضربت باريس، بادرت عدد من دول العالم باضاءة أشهر معالمها التاريخية، بألوان الأزرق والأبيض والأحمر، المكوّنة للعلم الفرنسي! .. ففي انجلترا، أضيئت ساعة بيج بن في عاصمة الضباب! .. وفي ألمانيا، أضيئت بوابة براندنبورج ببرلين! .. وفي الولايات المتحدة الأمريكية، أضيء برج التجارة العالمي! .. وفي استراليا، أضيئت دار أوبرا سيدني! .. وفي الصين، أضيء برج شنجهاي! .. وفي مصر ـ المجروحة بالجماعات الإرهابية ـ، أضيئت الأهرامات! ،...،...،... فإن كانت عاصمة النور، لاتزال تلهم الدول المحبة للحياة؛ للمشاركة بإضاءة رموزها بالألوان الوطنية الفرنسية؛ تضامناً مع ضحايا الإرهاب.. فكم بالحري أرض الشمس المجنّحة.. حيث أنبثق فجر الضمير، وأنطلق نور العلم، والفن، والتحضر منذ آلاف السنين! ألا تستحق أرض مصر، التي لا يزال الإرهاب اللعين يضربها من كل حدب وصوب، أن تجد في المسكونة كلها، من يشاطرها في مأساتها وآلامها المتزايدة، ويضيء لها علمها الوطنى، بألوانه: الأسود، والأبيض، والأحمر، ترحماً على ابناءها الضحايا الذين يتساقطون ويتناثرون على ترابها كل يوم؟!...