From Speed Cameras to Street Violence: The Challenge to State Power المهرجان الثاني لفنون الشرق الأوسط.. احتفالية الثقافة والإبداع والتراث ”روايتان جديدتان تتحديان المحرمات في ندوة إنسانيون الثقافية” الاستقواء بقوانين الازدراء تشارلي كيرك ”شهيد الكلمة” ... و”فرج فودة” الغرب كورال هوس إيروف يضيء ويرتل أنغام السماء في شرق كندا أنا حمار... أنت مش عارف أنا أبن مين ؟!‎ بين التقليد والتجديد.. صِراعٌ أم تكامُل؟ هل عرف المصريين قيمة الرئيس السيسي؟‎ كيس الشيبس: أنا عملت كل ده؟!! اعملوا مادام نهار

ترودو يدين الهجوم على الكاتب سلمان رشدي

أدان رئيس وزراء كندا الهجوم علي الكاتب سلمان رشدي وقال في تغريدة له "أن الهجوم الجبان على سلمان رشدي، هو ضربة على حرية التعبير التي يعتمد عليها عالمنا ولا ينبغي تهديد أحد أو إيذائه على أساس ما كتبه وأتمنى له الشفاء السريع". وقد تلقي سلمان رشدي ثلاثة طعنات بينما كان مزمع أن يلقي محاضرة في ولاية نيويورك، حسبما قال وكيل أعماله وهو على جهاز التنفس الصناعي يعاني من تلف في كبده وقطع في أعصاب عينه وذراعه ومن المرجح أن يفقد عينه المصابة. وقالت السلطات أن المهاجم ويدعي هادي مطر 24 سنة قد وجهت له اتهامات بالشروع في القتل والاعتداء، وقد أدان النشطاء والأدباء والمسؤولون الحكوميون الهجوم على رشدي، وأشاروا إلى شجاعته في دفاعه الطويل الأمد عن حرية التعبير على الرغم من المخاطر التي هددت سلامته. وقد قوبل خبر الهجوم على سلمان رشدي بصدمة وغضب في معظم أنحاء العالم، إلى جانب الإشادة والثناء على كتابه (آيات شيطانية) الذي أعتبره العديد من المسلمين تجديف على النبي محمد والذي واجه رشدي بسببه تهديدات بالقتل لأكثر من 30 عاما. وقد حظرت الهند وباكستان هذا الكتاب وتم إحراقه هناك وحظرت أماكن أخرى دخول الكتاب إليها وأصدر آية الله الخميني فتوى في إيران عام 1989 تدعو إلى قتل سلمان رشدي. وقال الكاتب الكندي جون رالستون الذي يعرف سلمان رشدي منذ عام 1990، إن رشدي كان يدرك دائما أن شخصا ما قد يهاجمه لكنه اختار العيش علنا والتحدث علنا ضد أولئك الذين يحاولون إسكات حرية التعبير والنقاش.