محاولة لتوصيل النقاط أيمن الظواهري دراسة حالة قد يكون في الجحيم نافذة علي الجنة .. من الكيبيك وفي الانتخابات الكندية أنا الذي والذين وكله موجود في كتابي! يا عزيزي كم من زواهي حولنا‎؟! هل تحتاج الكنيسة إلى مراجعة صلواتها ؟! ثقيلة هي ثياب الحملان! (قصة قصيرة) (9) بأي حقٍ الهُجوم على النُّجوم؟ الكورة ونظرية ”الشبهية”!! روح الفاشل عبد الناصر تحيا بأرض مصر الآن‎ الافراج عن العلم! Digital Vendettas: When Online Reviews Become Tools of Revenge معك لا أريد شيء

متى تنبغي زيارة الطبيب بسبب الشخير؟

يُنظر إلى الشخير في كثير من الأحيان باعتباره غير ضار، لكن التقارير الطبية الحديثة تكتشف الآن آثاره الخطيرة المحتملة على صحة القلب والأوعية الدموية، بينما توجد صعوبة في علاجه وإيقافه.

تعتبر استشارة الطبيب لازمة إذا كان الشخير بصوت عالٍ مع انقطاع متكرر للنوم

ووفق تقرير لـ "نيو ساينتست"، لا ينبغي تحمّل الشخير على مضض، واعتباره مجرد إحراج أو إزعاج، لأنه قد يكون علامة على مشكلة صحية.

لا يرتبط الشخير فقط بانقطاعات النوم، بل يرتبط بصحة القلب، وقد يكون علامة تحذير من مشكلة في المستقبل.

وبشكل عام، تعتبر استشارة الطبيب لازمة إذا كان الشخير بصوت عالٍ مع انقطاع متكرر للنوم، أو إذا كان الشخص يعاني من أعراض انقطاع النفس الانسدادي أثناء النوم.

ويعتبر الرجال أكثر عرضة للشخير، ولديهم خطر أعلى للإصابة بانقطاع النفس أثناء النوم.

كذلك الأشخاص الذين يعانون من زيادة الوزن أو السمنة لديهم ميل متزايد للشخير، أو الإصابة بانقطاع النفس الانسدادي أثناء النوم.

ويساهم مجرى الهواء الضيق، أو اللوزتان الكبيرتان، أو اللحمية في تضييق مجرى الهواء، وبالتالي الشخير.

وتزيد التشوهات البنيوية في مجرى الهواء، مثل انحراف الحاجز الأنفي أو احتقان الأنف المزمن من خطر الشخير.

ويؤدي استهلاك الكحول إلى استرخاء عضلات الحلق، ما يزيد من احتمالية الشخير.